يستعد التركي سلطان قوسان، الحاصل على لقب أطول رجل في العالم، إلى المشاركة في تصوير فيلم جديد أمريكي، تحت عنوان تحقيق المستحيل، ومن المقرر أن يتوجه إلى أستراليا عقب الانتهاء من تصوير الفيلم في هوليوود لتصوير فيلم آخر.
يستعد التركي سلطان قوسان، الحاصل على لقب أطول رجل في العالم، إلى المشاركة في تصوير فيلم جديد أمريكي، تحت عنوان تحقيق المستحيل، ومن المقرر أن يتوجه إلى أستراليا عقب الانتهاء من تصوير الفيلم في هوليوود لتصوير فيلم آخر.
استُبعدت الممثلة الحائزة على جائزة الأوسكار، سوزان ساراندون، ونجمة فيلم «الصرخة» ميليسا باريرا من قبل شركات هوليوود، بعد الإدلاء بتعليقات حول الحرب على قطاع غزة، والتي اعتبرها البعض معادية للسامية.
واعترفت Spyglass Media Group، شركة الإنتاج التي تقف وراء فيلم Scream VII القادم، بخروج باريرا من سلسلة أفلام الرعب.
وكانت الممثلة المكسيكية المولد، التي لعبت دور البطولة في فيلم In the Heights والجزئين الأخيرين من فيلم Scream، قد نشرت تصريحات عبر إنستغرام تصف فيها الحرب على غزة بأنها «إبادة جماعية وتطهير عرقي».
وكتبت: «إن غزة تُعامل حاليًّا وكأنها معسكر اعتقال».
وقالت شركة Spyglass في بيان، إن موقفها «واضح بشكل لا لبس فيه: ليس لدينا أي تسامح مع معاداة السامية أو التحريض على الكراهية بأي شكل من الأشكال، بما في ذلك الإشارات الكاذبة إلى الإبادة الجماعية أو التطهير العرقي أو تشويه الهولوكوست أو أي شيء يتجاوز الخط بشكل صارخ ويتحول إلى خطاب كراهية».
في وقت متأخر من يوم الأربعاء، نشرت باريرا بيانًا على إنستغرام حول طردها، وقالت «أولًا وقبل كل شيء، أدين معاداة السامية وكراهية الإسلام». ثم كتبت: «أدين الكراهية والتحيز من أي نوع ضد أي مجموعة من الناس».
وأضافت: «أعتقد أن مجموعة من الأشخاص ليس قيادتهم، وأنه لا ينبغي لأي هيئة حاكمة أن تكون فوق النقد… أصلي ليلًا ونهارًا من أجل عدم وقوع المزيد من الوفيات، ومن أجل عدم وقوع المزيد من العنف، ومن أجل التعايش السلمي. سأواصل التحدث علنًا نيابة عن أولئك الذين هم في أمس الحاجة إليها، وسأواصل الدفاع عن السلام والأمان وحقوق الإنسان والحرية».
وقال متحدث باسم وكالة المواهب المتحدة، إن ساراندون، المرشحة لجائزة الأوسكار خمس مرات، لم تعد تمثل الوكالة. وجاء خروج ساراندون من وكالة المواهب المتحدة بعد التعليقات التي أدلت بها حول إسرائيل، وكان آخرها في ظهورها يوم 17 نوفمبر/ تشرين الثاني في تجمع مؤيد للفلسطينيين في نيويورك.
وذكرت صحيفة واشنطن بوست، أن ساراندون انضمت إلى الحشد في ترديد «من النهر إلى البحر، فلسطين ستتحرر» – وهو شعار يعتبره البعض معاديا للسامية لأنه يوحي بالقضاء على إسرائيل.
ولم يتسن الوصول إلى ساراندون للتعليق، يوم الأربعاء. وفي المسيرة، نُقل عنها أيضًا قولها: «لقد حدث شيء فظيع حيث جرى الخلط بين معاداة السامية والتحدث ضد إسرائيل. أنا ضد معاداة السامية. أنا ضد الإسلاموفوبيا».
تسببت الحرب بين إسرائيل وحماس في انقسامات في جميع أنحاء هوليوود.
وفي وقت سابق، أصدر فنانون إدانات متوالية ضد شن المقاومة الفلسطينية عملية طوفان الأقصى في 7 أكتوبر/تشرين الأول، لكن رابطة الكتاب الأميركية لم تفعل ذلك ذلك في النهاية بعد فشلها في التوصل إلى اتفاق.
واستقالت مها دخيل، الوكيلة البارزة في وكالة الفنون الإبداعية، الشهر الماضي من مقعدها في مجلس الإدارة بعد منشور على وسائل التواصل الاجتماعي يتهم إسرائيل بارتكاب إبادة جماعية.
____________________
أعلنت المخرجة المصرية زينة أشرف عبدالباقي عن انتهاء تصوير فيلمها الروائي الأول «مين يصدق» بعد رحلة طويلة ما بين الكتابة والتصوير استمرت لما يقرب من عامين، لتبدأ مرحلة جديدة مع فيلمها للتجهيز لعرضه، خاصة وأن الفيلم سيكون تجربة مختلفة في السينما المصرية لأن فريق العمل بالكامل في مختلف أقسامه من الشباب.
وقالت زينة: «بدأت في كتابة الفيلم ثم انضم إلي مصطفي خالد بهجت، كمشارك في الكتابة ومنتج فني، ليتم الانتهاء من النص الكامل بعد أكثر من عام، ثم بدأنا علي الفور في مرحلة التحضيرات والتي استمرت مايقرب من 3 إلي 4 شهور وهي من أكثر الفترات المهمة بالنسبة لي، فأنا أحب التحضير مع كل فريق العمل خاصة الإنتاج والتصوير، بالإضافة إلي بروفات مع الممثلين وكل الأقسام فهو يجعل فكرة التصوير سهلة بدون أي أسئلة فكل شئ يكون جاهز بتفاصيله، لذلك فالتحضير هو أصعب وأهم فترة بالنسبة لي”.
وعن سبب اختيارها لفريق العمل بالكامل من الشباب أضافت: «لم أقصد ذلك، ولكن الأمر بدأ بإختيار مدير تصوير الفيلم عبدالرحمن مصطفي رجب. فكنت أبحث عن شخص لديه خبرة ومتفتح لتجربة غريبة وجديدة، وهو ما حدث مع جميع الأقسام بالفيلم، واستعنا بالكثير من الأشخاص من ذوي الخبرة في المجال من مخرجين ومنتجين وممثلين ليساعدونا بخبرتهم في هذا المشروع، ومن بينهم المخرجة كاملة أبو ذكري التي شجعتني في اختيار مدير التصوير صغير سنا للفيلم خاصة وأن علاقة المخرج بمدير التصوير أشبه بأب وأم العمل».
فيلم «مين يصدق» من بطولة مجموعة من الفنانين المصريين الشباب منهم يوسف عمر، وجايدا منصور، وفكرة زينة عبدالباقي ومصطفي عسكر وحامد الشراب وسيناريو وحوار زينة عبدالباقي ومصطفي خالد بهجت، مدير التصوير عبدالرحمن مصطفي، ديكور ندي عبدالمجيد، ومونتاج محمود سليمان، ومهندس الصوت باسم جمال، المخرج المنفذ عمر عسر، وإخراج زينة عبدالباقي.
ألغت بلدية في جنوب تركيا، أمس الجمعة، مهرجانا سينمائيا عمره 60 عاما، بعد جدل حول فيلم وثائقي سياسي.
وقال محيي الدين بوجيك، رئيس بلدية أنطاليا على موقع إكس: «يؤسفني أن أبلغ رواد السينما بأننا ألغينا مهرجان البرتقالة الذهبية السينمائي في أنطاليا هذا العام الذي كان من المقرر عقده في الفترة من 7 إلى 14 أكتوبر بسبب أحداث خارجة عن إرادتنا».
واستبعد المهرجان، وهو أرقى مهرجان في تركيا، الأسبوع الماضي الفيلم الوثائقي «قانون حكمو» أو (المرسوم) الذي يدور حول طبيب ومعلم تم فصلهما من وظائفهما الحكومية في ظل حالة الطوارئ بعد محاولة الانقلاب الفاشلة في تركيا عام 2016.
وتراجع المهرجان يوم الخميس عن هذا القرار بعد سحب العديد من المخرجين أفلاما من المهرجان واستقالة أعضاء لجنة التحكيم، قائلين إنهم يحتجون على الرقابة والتهديدات للتعبير الفني.
وسحبت وزارة الثقافة والسياحة التركية دعمها للمهرجان يوم الخميس، متهمة المنظمين بالسماح «بالدعاية الإرهابية».
ثم سحب المهرجان الفيلم الوثائقي مرة أخرى لتعود المدينة يوم الجمعة وتلغي المهرجان بأكمله.
ورفضت نجلاء دميرجي، مخرجة الفيلم الوثائقي، الاتهامات الدعائية التي وجهتها الحكومة، قائلة إنه لم تتم إدانة أي من الأشخاص الذين ظهروا في الفيلم بأي جريمة.
وبعد محاولة الانقلاب في 2016، قامت الحكومة بفصل أكثر من 125 ألف موظف حكومي، قائلة إنهم على صلة بمحاولة الانقلاب ودافعت عن هذه الخطوة باعتبارها ضرورية للأمن القومي. وقال منتقدون إن الحكومة التركية استخدمت محاولة الانقلاب الفاشلة كذريعة لقمع المعارضة.
[covid19-ultimate-card region=”EG” region-name=”مصر” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”AE” region-name=”الإمارات العربية المتحدة” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”PS” region-name=”فلسطين” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region-name=”العالم” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]