تناول برنامج «نوافذ» على شاشة «الغد» اليوم، السبت، تقريرا حول مهنة سائق التاكسي المصري، ونظرته للوضع الاقتصادي والاجتماعي في البلاد، وأهم الأزمات التي تواجه الشباب المصري وكيفية علاجها.
البث المباشر
-
الآن | السوق
منذ 3 دقيقة -
التالي | أخبار الرابعة
16:00 القاهرة14:00 جرينتش -
اللاحق | الأخبار
17:00 القاهرة15:00 جرينتش -
زووم
17:30 القاهرة15:30 جرينتش -
أخبار السادسة
18:00 القاهرة16:00 جرينتش -
موجز الأخبار
19:00 القاهرة17:00 جرينتش -
المستقبل الحلم
19:05 القاهرة17:05 جرينتش -
موجز الأخبار
20:00 القاهرة18:00 جرينتش -
وراء الحدث
20:05 القاهرة18:05 جرينتش -
أخبار التاسعة
21:00 القاهرة19:00 جرينتش -
موجز الأخبار
22:00 القاهرة20:00 جرينتش -
بيت ياسين
22:05 القاهرة20:05 جرينتش
(صالة أورفانيللي).. عندما يُباع كل شيء في المزاد ويُشترى حتى البشر
على سطح مرآة براقة آسرة، يعكس الروائي المصري أشرف العشماوي تغيرات المجتمع المصري اقتصاديا وسياسيا خلال فترة الانتقال من الملكية إلى الجمهورية عبر صالة مزاد بوسط القاهرة يُباع فيها كل شيء ويُشترى.. حتى البشر.
(صالة أورفانيللي) هي الرواية التاسعة في رصيد العشماوي الذي يعمل بسلك القضاء، إضافة إلى كتاب وثائقي عن سرقة الآثار المصرية وتهريبها. وقد صدرت عن الدار المصرية اللبنانية في 423 صفحة من القطع المتوسط.
تنطلق الرواية من حقبة ثلاثينات القرن العشرين حيث يعمل الصديقان منصور التركي وأورفانيللي إستيفان ألفيزي في وزارة التجارة لكن أوضاعهما المالية كانت متعثرة.
يستغل منصور كل ما ورثه صديقه اليهودي عن أبيه في شراء غرفة نوم قديمة ثم يبيعها في المزاد بمبلغ كبير باعتبارها من أثاث الخديو عباس حلمي ليحقق العائد المالي من العملية حلم كل منهما.
يتزوج أورفانيللي من حبيبته ليلى بينما يشترى منصور صالة مزاد في وسط البلد ويدخل معه أورفانيللي شريكا بالثلث لتحمل الصالة اسم الاثنين معا (صالة أورفانيللي ومنصور).
استطاع منصور بقوة شخصيته إقناع صديقه بإبقاء شراكتهما بعيدة عن الأوراق الرسمية لأن أورفانيللي لا يزال موظفا في وزارة التجارة وهو الموقع الذي استفادا منه حتى أصبحا يمتلكان أكبر صالة مزاد في مصر.
لم ترضَ ليلى يوما عن منصور أو طريقة الشراكة السرية التي فرضها على زوجها وزاد من غضبها إصرار أورفانيللي على تسمية ابنهما الوحيد اسما مركبا يعكس الصداقة المتينة بينه وبين شريكه فأطلق عليه أورفانيللي منصور.
ورغم تحسن أوضاع الزوجين المالية وانتقالهما إلى مسكن جديد وشراء سيارة لم تشعر ليلى بالأمان، فحثت زوجها المنشغل طوال الوقت بعمله في الوزارة على الدفع بالابن الصغير للاشتغال بصالة المزاد في أوقات العطلات. لكن مع إظهار الطفل براعة وذكاء أصبحت الصالة هي كل حياته.
وبمرور الوقت ذاع صيت صالة المزاد وتردد عليها كبار الشخصيات إلى أن زارها ذات يوم الملك الشاب فاروق الأول، وهو ما حاول منصور استثماره فأقنع ليلى، القلقة على حقوق زوجها وابنها في الصالة، بالذهاب للقصر لعرض بعض المقتنيات الثمينة على “مولانا”.
في اليوم ذاته مات أورفانيللي وتحولت ليلى إلى نزيلة بمستشفى بهمان للأمراض النفسية، ليصبح ابنهما وحيدا في كنف منصور التركي الذي رعاه وعلمه أسرار العمل وإن ظل متوجسا منه.
يلقنه منصور دروس الحياة “كل حاجة حوالينا عدت على مزاد قبل ما تجيلنا، الكهربا اللي بتنور بيتك الشركة الإنجليزي كسبتها بالمزاد، المية اللي بنشربها من الكوبانية رسيت عليها بالمزايد، الخضار والسمك والفاكهة اللي بتاكلها، كلها من تجار اشتروها في مزاد.. العربية المستعملة اللي بنركبها، الخواتم والمجوهرات وعفش البيوت والسجاد واللوحات، كل حاجة تقريبا بنستعملها، المزاد حياة موازية.. أنت نفسك معروض في مزاد.. بس منتظر دورك”.
وبعد سنوات تغتال رصاصات من مجهول منصور التركي أثناء مزاد كبير لتبدأ رحلة صراع جديدة على ملكية الصالة ويخوض أورفانيللي الابن رحلة طويلة تقوده إلى فرنسا ثم القاهرة بحثا عن استعادة حق والديه.
وبينما تزخر الرواية بتفاصيل شيقة ومعلومات متخصصة عن عالم المزادات وتركز في أحداثها على الصراع الدامي لامتلاك الصالة، يمد المؤلف خيوط الأحداث بين الواقع والخيال فيستحضر شخصيات عامة ورجالا عاشوا حول الملك ليدفع بهم في طريق أبطاله ويمزج مصائرهم معا حتى يذوب الخيط الفاصل بين الخاص والعام وبين الفرد والوطن.
كما تتطرق الرواية بشكل سلس وغير مباشر لأوضاع اليهود في مصر قبل ثورة 1952 وبعدها من خلال نماذج تنتمي لمستويات اجتماعية وفكرية مختلفة، لا سيما البطل الرئيسي.. أورفانيللي الابن.
أما في تناولها لفترة ما بعد ثورة 1952 تثير الرواية موضوعات شائكة تضاربت فيها الحكايات، منها مآل ممتلكات أسرة محمد علي التي صودرت وبيع الكثير منها في المزاد ومزاعم استيلاء بعض رجال الثورة عليها وتربحهم منها.
ويبقى أكثر ما يميز الرواية أسلوب سردها الذي أسنده المؤلف إلى ثلاثة أشخاص هم أورفانيللي إستيفان ألفيزي ومنصور التركي وأورفانيللي منصور، فلا يكاد أحدهم ينتهي من سرد ما رآه وعايشه حتى يأتي التالي ليكشف ملابسات وتفاصيل أخرى تعيد صياغة الأحداث برؤية مختلفة فتبدو الرواية في نهايتها وكأنها عمل ثلاثي الأبعاد.
«حظر تجول» فيلم يسقط الحظر عن جرائم الجنس العائلية
يتبادر إلى الذهن حين نسمع عبارة “حظر تجول” أن الفيلم الذي يحمل هذا العنوان يتناول موضوعا سياسيا بامتياز، لكن المخرج أمير رمسيس سعى من خلال عمله الأخير، هذا الذي عرض في مهرجان القاهرة السينمائي الثاني والأربعين، إلى إسقاط حظر آخر اجتماعي يتناول جريمة ارتكبتها زوجة مظلومة ودفعت ثمنها غاليا.
وتدور أحداث الفيلم بالفعل خلال فترة “حظر التجول”، التي عاشها المصريون بعد إسقاط حكم جماعة الإخوان في عام 2013، ولكن القصة بعيدة كل البعد عن مجريات الثورة المصرية.
ويقول رمسيس لوكالة فرانس برس، “خلال أيام تطبيق حظر التجول، شعرت بالاختناق، وقتها فكرت كيف يمكن لي أن أكون موجوداً 12 ساعة في مكان مغلق مع شخص لا أريد مواجهته؟”.
من هذه الفكرة، تطورت لديه فكرة اختيار هذا الزمن بالتحديد لسرد أحداث فيلمه، ويروي الفيلم قصة امرأة سجنت 20 عاما بسبب قتل زوجها، لكنها لم تفصح لابنتها عن أسباب الجريمة لحمايتها من حقيقة مرة، وهي أن والدها كان متحرشا ويسيء معاملتها.
ويقول رمسيس، إنه بدأ كتابة السيناريو عام 2017 بعدما تابع في الصحف “مجموعة كبيرة من قضايا متتالية من العنف ضد المرأة في فترة زمنية قصيرة جدا، وكلها يجمعها شيء واحد ألا وهو الصمت”.
ويضيف “قضايا التحرش أو الاغتصاب أو الزنى التي تقع في المجتمع المصري أو العربي” المحافظ “تنفجر عندما تتحول إلى جرائم قتل”، ويرى “أن الفعل نفسه لا يتم تجريمه مجتمعياً بما يتناسب مع حجم الجريمة”.
ويشير الى أن بين “تلك القضايا التي قرأ عنها كانت سعي أم إلى تبرير محاولة ابنها اغتصاب أخته”، مضيفا “هذا الموقف استفزني أكثر من الفعل نفسه، هذا التبرير المجتمعي أصبح سؤالا يؤرقني”، ولا تزال مواضيع كثيرة متعلقة بالجنس تقع في خانة المحرمات في المجتمع المصري.
وغالبا ما يختار ضحايا انتهاكات فاضحة مثل الاغتصاب أو التحرش الصمت، منعا “للفضيحة”، وتجسّد الفنانة إلهام شاهين شخصية “فاتن” في “حظر تجوّل”، وهي الأم المضحية حتى النهاية.
وقد نالت جائزة أفضل ممثلة في الدورة الثانية والأربعين من مهرجان القاهرة السينمائي عن هذا الدور، ويقول رمسيس “تصل القضية إلى الشرطة، لأن جريمة قتل حدثت، ويظهر أن بعض الأشخاص كانوا يعرفون (أشياء عن القتيل) وصمتوا لسنوات، الصمت مثلا كان خيار الجارة التي عرفت أن زوج فاتن يتحرش بابنته واكتفت بمنعه من زيارتهم”.
ويرى المخرج أمير رمسيس، أن ثمة قوانين يجب إعادة النظر فيها، خصوصا تلك التي تخص العنف ضد المرأة.
ويضيف “لكن في البداية يجب أن نعدّل نظرتنا المجتمعية لمن هم في الأصل ضحايا وليسوا مذنبين”.
ويضيف “حكم المجتمع على وقائع الاغتصاب يدفع المجني عليه إلى الشعور بالعار، وإلى الخوف والصمت، هذا التواطؤ والتقليل من حجم الجريمة جزء من المشكلة”.
ويتابع “المجتمع يدين المجني عليها ويعذر الجاني”، وتأخر صدور الفيلم أكثر من ثلاث سنوات، بسبب انشغال رمسيس بمهامه كمدير فني لمهرجان الجونة السينمائي.
ويشارك الفنان الفلسطيني كامل الباشا في بطولة الفيلم، ويخرج الفيلم إلى الصالات المصرية في 23 ديسمبر/ كانون الأول، وسيشارك في إثنين من المهرجانات السينمائية المقبلة.
ويأمل رمسيس في أن يغير الفيلم “نظرة المجتمع أولاً” تجاه قضايا الانتهاكات الجنسية، “حتى يصير في الإمكان مواجهتها قانونيا”.
البنك الأهلي المصري يعلن سداد ديون أكثر من 9100 غارم وغارمة
يواصل البنك الأهلي المصري، القيام بدوره المتنامي في مختلف مجالات المسؤولية المجتمعية تجاه المواطنين والتي يعد فك كرب الغارمين أحد أهم الأدوار التي يحرص البنك على الوفاء بها.
وصرح رئيس مجلس إدارة البنك الأهلي المصري، هشام عكاشة أنه في إطار التعاون مع “مؤسسة مصر الخير” يتم توجيه المبالغ اللازمة للإفراج عن الغارمين التي تحددها المؤسسة وفقا للدراسات الوافية والموضوعية التي تقوم بها لحالات الغارمين الاجتماعية والقانونية حيث يتم سداد ديونهم واتخاذ كافة الإجراءات اللازمة للإفراج عنهم.
وأضاف عكاشة أن “جمعية البنك الخيرية” استطاعت فك كرب ما يزيد عن 9100 غارما وغارمة موزعين بمختلف محافظات الجمهورية حيث تم توجيه تبرعات إجمالية تجاوزت خلال 5 سنوات ما يزيد عن مبلغ 106 مليون جنيه، يتمثل نصيب البنك الاهلي منها 73 مليون جنيه، إضافة إلى مساهمة العاملين بالبنك بالتبرع بما يزيد عن 33 مليون جنيه ، وهو ما يعكس إيمان البنك الأهلي بالدور المنوط به في خدمة المجتمع.
وأكد عكاشة أن “مؤسسة مصر الخير” تعطي الأولوية بشكل رئيسي لفك كرب الغارمين السجناء مع التركيز على فك كرب السيدات الغارمات وبخاصة من تقوم منهن بإعالة أسرهن وهو ما يتضح من عدد الغارمين الذين قام البنك الأهلي المصري بسداد ديونهم والذي يتزايد بشكل مستمر حيث بلغ عددهم عام 2014 ما يقرب من 240 غارم وغارمة تم زيادته خلال الأعوام التالية ليصل إلى أكثر من 9100 غارم وغارم تم فك كربهم بنهاية عام 2019.
ومن جانبها أشارت نرمين شهاب الدين رئيس التسويق والتنمية المجتمعية إلى الدور المتنامي للبنك الأهلي المصري في كافة مجالات المسؤولية المجتمعية سواء في دعم الملف الصحي، تطوير التعليم، مكافحة الفقر وتطوير العشوائيات ، مساندة المرأة المعيلة ودعم ذوي الاحتياجات الخاصة وهي المساهمات التي تجاوزت الـ 6 مليارات جنيه في السنوات الـ 5 الأخيرة.
[covid19-ultimate-card region=”EG” region-name=”مصر” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”AE” region-name=”الإمارات العربية المتحدة” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”PS” region-name=”فلسطين” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region-name=”العالم” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]