كارثة طبيعية تهدد حياة الشعب المرجانية في المحيط الهندي

حصلت قناة الغد على جائزة الطاووس للتغطية الإخبارية الرقمية وجائزة المصداقية والمسؤولية خلال مشاركتها في المنتدى العالمي للتواصل الاجتماعي الذي استضافته هذا العام العاصمة الأردنية عمان.

وأهدى المدير العام للغد عباس ناصر الجائزة لروح الشهيد يزن الزويدي مصور الغد في غزة والذي استشهد في اليوم المئة من الحرب على غزة.

السابق 1 من 4 التالي

وينظم المنتدى بشكل سنوي وأقيم هذا العام بالأردن تحت شعار بناء إعلامي مرن ومستدام ويعد المنتدى مرجعاً للكثير من السياسات الإعلامية المتطورة ومنصة علمية فريدة لقادة وسائل الإعلام وصانعي المحتوى وخبراء مواقع التواصل الاجتماعي على مستوى العالم.

السابق 1 من 4 التالي

قال علماء آثار بحرية، إنهم اكتشفوا حطام سفينة بخارية فُقدت عام 1875، بعد أن غرقت في المحيط الهندي مع شحنة كبيرة من الذهب، التي بلغت قيمتها حينها نحو 179 ألف دولار، أي ما يعادل حوالي 5 ملايين دولار، اليوم.

كانت تلك السفينة بخارية ذات هيكل خشبي، غرقت بعد اصطدامها في الظلام بالسفينة الشراعية “أورفيوس”، جنوب غرب كيب فلاتري، بولاية واشنطن الأمريكية، وذلك في الرابع من نوفمبر عام 1875.ةونجا اثنان فقط من أكثر من 275 راكبا وأفراد طاقم، مما يجعلها أكثر الكوارث البحرية فتكا على طول الساحل الغربي للولايات المتحدة، في ذلك الوقت.

وكانت السفينة تحمل شحنة تضم بضائع، من بينها أكياس من الشوفان وجلود، إلا أن أهم ما كان على متن السفينة هو حوالي 90 كيلو جرامات (200 رطل) من الذهب.

ويعتقد خبيران من مؤسسة Northwest Shipwreck Alliance، وهما ماثيو مكولي وجيف هاميل، أنهما نجحا في تحديد موقع الباخرة المفقودة.

بدأت كبسولة “كرو دراجون” التابعة لمجموعة “سبايس إكس” ، اليوم السبت، عملية الالتحام بمحطة الفضاء الدولية، وفق ما أظهرته مشاهد البث الحي التي ينقلها تلفزيون وكالة الفضاء الأمريكية (ناسا).
وبدأت المرحلة الأولى من الالتحام قرابة الساعة 05,08 بتوقيت شرق الولايات المتحدة 05,10 بتوقيت جرينتش على ارتفاع 424 كيلومتراً فوق المحيط الهندي.
وصلت كبسولة سبيس إكس المعاد استخدامها وعلى متنها 4 رواد فضاء إلى محطة الفضاء الدولية يوم السبت، وهي ثالث رحلة تاكسي في الفضاء في أقل من عام لشركة إيلون ماسك.

سيقضي الوافدون الجدد- الذين يمثلون الولايات المتحدة وفرنسا واليابان- ستة أشهر في المحطة الفضائية. سيحلون محل 4 رواد فضاء سيعودون إلى الأرض في دراجون الأربعاء.
من جانبها، قالت قائدة المحطة الفضائية، شانون ووكر “سعداء للغاية لوجودكم على متن المركبة”.
بالرغم من أن هذه كانت الرحلة الثالثة لطاقم سبيس إكس بالنسبة لناسا، فإنها كانت أول من استخدم مركبة تم نقلها من قبل، وهو جزء أساسي من جهود ماسك بالنسبة للقمر والمريخ.
تم استخدام كبسولة دراجون في أول إطلاق لطاقم من سبيس إكس في مايو / آيار الماضي، بينما ضم الصاروخ فالكون الذي حلّق الجمعة الطاقم الثاني في نوفمبر / تشرين الثاني.
راقب رائدا الفضاء في ناسا شين كيمبرو وميجان ماك آرثر – قائد وطيار دراجون العائدة – أجهزة الكمبيوتر ذات الشاشة المسطحة في كبسولتهم بينما كانت محطة الفضاء تلوح في الأفق أكبر من أي وقت مضى.
بإمكانهم السيطرة إذا لزم الأمر، لكن النظام المستقل قام بعمله، تمامًا مثل السيارة ذاتية القيادة.
كما ضمت محطة الفضاء توماس بيسكيت الفرنسي وأكيهيكو هوشيدي الياباني. وكلاهما عاش هناك من قبل، كما عاش كيمبرو. وهذه أول زيارة يقوم بها ماك آرثر إلى المحطة.