هتافات بمصرية «تيران وصنافير» بعد جلسة الطعن.. ومحامي الدولة يصر على سعوديتها 

أعرب الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي، عن تقديره لجهود القضاة في سرعة إنهاء قضايا محاكم الأسرة، حيث تم الانتهاء من الحكم في حوالي 309 آلاف من قضايا الأسرة المتداولة بالمحاكم قبل عام 2021 لم يتبق منها سوى 100 قضية فقط منظورة حاليًا أمام المحاكم.

جاء ذلك خلال اجتماع الرئيس عبدالفتاح السيسي، اليوم الخميس، مع المستشار عمر مروان وزير العدل المصري.

صرح بذلك السفير بسام راضي المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية.

نشرت الصحف المصرية، الصادرة اليوم الأحد، العديد من التقارير الإخبارية والموضوعات المهمة، تناولت الأحداث الجارية على الساحتين الداخلية والخارجية، أبرزها:

• مصر تُعلن عن أكبر كشف أثري في العالم.
• الأسئلة الساخنة داخل الشارع المصري عن «القائمة الوطنية».
• دعم رئاسى لتطوير المنظومة القضائية.
• خطة «إخوانية» برعاية تركية للتحريض على العنف وزعزعة الاستقرار.
• مصر تعلن تضامنها ودعمها لاتفاق «سلام السودان».
• واجهة حاسمة للسحابة السوداء.
• مسئول أممي: مصر الأولى أفريقيا في مواجه «كورونا».
• كبير موظفي البيت الأبيض: حالة ترامب تدهورت مع انخفاض مستوى الأكسجين
• بيان خارجية «آرتساخ» حول ضرورة الاعتراف باستقلال الجمهورية.
• نساء بيلاروسيا يقدن المظاهرات ضد لوكاشينكو.

مصر تعلن عن أكبر كشف أثري في العالم

قال الدكتور خالد العناني وزير السياحة والآثار، إنه تم رفع النقاب عن واحد من أضخم الاكتشافات الأثرية خلال القرن الـ21 لمومياوات بمنطقة سقارة لمقبرة جماعية تضم مايقرب من 90 مومياء لم تمس منذ 2500 عاما وأغلبها يحتفظ بنقوشه وألوانه في كشف سيكون مسار اهتمام العالم.وأشار إلى أن الكشف لم يبح بجميع أسراره بعد، حيث يزيد عدد المومياوات المستخرجة من بئر الاكتشاف يوما بعد يوم، حيث تشير الدراسات المبدئية إلى أن هذه التوابيت هي توابيت تعود للعصر المتأخر قد تكون حفظت في مقابر جماعية من هجمات اللصوص، ولم تُفتح منذ أن تم دفنها داخل البئر، منذ أكثر من 2500 عاما، وأنها ليست الوحيدة.

الأسئلة الساخنة داخل الشارع المصري عن «القائمة الوطنية»

مع فتح باب الترشح لانتخابات مجلس النواب المصري، تفجرت الأسئلة الساخنة، من واقع الدستور والقانون وآليات الممارسة السياسية، عن «القائمة الوطنية».. 1 – هل تحتكر القائمة سباق مجلس النواب؟ 2 – هل يسيطر حزب مستقبل وطن على القائمة؟ 3 – هل اختاروا نظام القوائم الانتخابية للسيطرة على السلطة التشريعية؟ 4 – هل تعبر القائمة عن الأحزاب وتنوع الحياة السياسية؟ 5 – هل تعمدوا تجاهل الرموز الشعبية والعائلات الكبرى؟ 6- هل جامل «مستقبل وطن» نوابه الحاليين؟ 7 – هل سيطر رجال الأعمال على ترشيحات القائمة؟

دعم رئاسى لتطوير المنظومة القضائية

قال المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية، إن الرئيس السيسي التقى شباب القضاء، وأكد حرص الدولة على تطوير المنظومة القضائية للتخفيف على المواطنين، خاصة فيما يتعلق بالإسراع في الميكنة والتحديث والتحول الرقمي كنهج استراتيجي للدولة، فضلًا عن تأهيل الكوادر البشرية ودعم وصقل شباب القضاة على أرقى المستويات ليكونوا قاطرة التطوير المنشود..ومن جانبه، أكد وزير العدل، أن السلطة القضائية، بكل أركانها حريصة على تسخير جهودها وإمكاناتها لتعزيز مسيرة الوطن نحو التنمية من خلال تحقيق العدالة الناجزة وصون الحقوق والحريات.

خطة «إخوانية» برعاية تركية للتحريض على العنف وزعزعة الاستقرار

فى خطوة جديدة، تثبت أن جماعة الإخوان الإرهابية والإعلام المعادى للدولة المصرية ومؤسساتها وشعبها، يسعى بكل جهده إلى إشاعة الفوضى، وهدم استقرار الوطن، والتحريض على العنف، تكشفت رسائل المخابرات التركية للقنوات الإخوانية لتحريض المصريين ضد وطنهم وتزييف وعيهم..الرسائل المتبادلة على جروبات «واتساب» الخاصة بالعاملين بالقنوات الإرهابية، وضعت خطة مكونة  من 11 خطوة للتحريض على العنف والإرهاب، وزعزعة الاستقرار.

مصر تعلن تضامنها ودعمها لاتفاق «سلام السودان»

رحبت مصر بالتوقيع النهائي على «اتفاق جوبا للسلام» بين حكومة السودان الانتقالية وعدد من الحركات المسلحة في البلاد، وأشادت القاهرة بمساعي جوبا من أجل التوصل إلى التسوية. وقال رئيس الوزراء المصري، مصطفى مدبولي ، إن توقيع اتفاق السلام بين الحكومة الانتقالية السودانية والجماعات المسلحة يشير إلى بداية عصر جديد للسودان..وأضاف مدبولي، خلال حضوره حفل توقيع اتفاق السلام في جوبا ، إن مصر مقتنعة بأن تنفيذ الاتفاق الشامل للسلام في السودان يشكل أهمية أكبر من خطوة التوقيع عليه.

مواجهة حاسمة للسحابة السوداء

تابع رئيس الوزراء، تنفيذ إجراءات حاسمة لمواجهة السحابة السوداء بالقاهرة الكبرى والدلتا.. وفي إطار المواجهة أكدت الحكومة تجميع 51 ألف طن قش أرز.. وفحص 105 أتوبيسات نقل عام.. والسيطرة على المقالب العشوائية.

مسؤول أممي: مصر الأولى أفريقيا في مواجه «كورونا»

قال المنسق المقيم لمكتب الأمم المتحدة في مصر، ريتشارد ديكتوس، إن استجابة مصر للموجة الأولى من جائحة كورونا تعد من بين الأفضل في أفريقيا والشرق الأوسط، حيث ثبت أن إجراءات الإغلاق والتدابير الصحية رغم أنها مؤلمة إلا أنها صحيحة وفي الوقت المناسب.. وأضاف المنسق الأممي، إن مصر اعتمدت على التقنيات والعلم وتوصيات منظمة الصحة العالمية، في الاستجابة الشاملة لمكافحة الفيروس، وكان للحوافز الاقتصادية والاجتماعية التي أقرتها التأثير المطلوب على استقرار الاقتصاد الكلي.

كبير موظفي البيت الأبيض: حالة ترامب تدهورت مع انخفاض مستوى الأكسجين

قال كبير موظفي البيت الأبيض، مارك ميدوز، إن حالة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب تدهورت يوم الجمعة، مع انخفاض مستوى الأكسجين في الدم بشكل سريع..وأضاف: «صباح أمس كنا قلقين للغاية..أصيب بحمى وانخفض مستوى الأكسجين في الدم بسرعة»..وأفادت شبكة «سي إن إن» الإخبارية الأمريكية، بأن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، يعاني من مشاكل تنفسية إثر إصابته بفيروس كورونا المستجد.ونقلت الشبكة عن مصدر مطلع على الوضع تأكيده أن المسؤولين في البيت الأبيض يشعرون بالقلق البالغ إزاء صحة ترامب.

بيان خارجية «آرتساخ» حول ضرورة الاعتراف باستقلال الجمهورية

تشن القوات المسلحة الأذربيجانية بدعم من تركيا والتنظيمات الإرهابية من الشرق الأوسط حرباً شرسة ضد جمهورية آرتساخ ابتداءً من 27 سبتمبر/ أيلول 2020.وترافق الهجوم الأذربيجاني المسلح واسع النطاق على جمهورية آرتساخ خروقات سافرة لمعايير القانون الدولي الإنساني وكذلك للأعراف والقوانين المطبقة أثناء النزاعات المسلحة، ولا سيما أن الفصائل الأذربيجانية – التركية تقصف عن عمدٍ مدن آرتساخ وقراها ومنشآتها المدنية والبنية التحتية بهدف إرهاب السكان الأبرياء والقضاء عليهم.
وأضاف بيان وزارة خارجية آرتساخ: نناشد المجتمع الدولي بالاعتراف باستقلال جمهورية آرتساخ وفقا لمبدأ حق تقرير مصير الشعوب، لضمان حقوق مواطني آرتساخ في العيش والتطور السلمي. وفي هذه الظروف الناشئة فإن الإعتراف الدولي بآرتساخ سيكون الآلية الناجحة الوحيدة لاستعادة السلام والأمن إلى المنطقة.. وجمهورية آرتساخ، جمهورية مستقلة غير معترف بها، تقع في منطقة قرة باغ بجنوب القوقازة ، وتبعد حوالي 170 ميلاً من العاصمة الأذربيجانية باكو ، وهي قريبة جداً من  الحدود الآرمينية

نساء بيلاروسيا يقدن المظاهرات ضد لوكاشينكو

خرجت النساء في بيلاروسيا، إلى شوارع مينسك،  للتظاهر ضد الرئيس ألكسندر لوكاشينكو الذي يحكم البلاد منذ ربع قرن.

وجابت مجموعات صغيرة من النساء شوارع العاصمة، وفقاً لما أظهرت الصور ومقاطع الفيديو التي تتم مشاركتها عبر وسائل التواصل الاجتماعي.

وحمل الكثيرون الزهور وارتدى البعض ألوان العلم التاريخي للبلاد الذي أصبح الآن رمزاً للمعارضة.

وهذا النوع من التظاهر هو نهج جديد اتبعه المحتجون لتجنب حملات القمع الكبيرة من قبل الشرطة التي شوهدت في المسيرات خلال الأسابيع القليلة الماضية.

محبو عبد الناصر

وفي مقالات الرأي بصحيفة المصري اليوم، كتب د. عمرو الشوبكي، تحت نفس العنوان: رغم مرور نصف قرن على رحيل عبدالناصر، إلا أن الجدل حول تجربته لا يزال مستمرا داخل مصر وخارجها، فهناك مؤيدون بدرجات مختلفة، وهناك معارضون بدرجات مختلفة، وهناك الكارهون والمحبون بدرجات متفاوتة.والمؤكد أن هناك مدرسة متصاعدة تعترف بالإيجابيات والسلبيات، وتعتبر أن المحصلة النهائية لتجربة عبدالناصر إيجابية، ونقلت مصر والعالم العربى نقلة كبيرة للأمام سواء فى التنمية الاقتصادية والنهضة الصناعية والعدالة الاجتماعية أو على المستوى السياسى بقيادة حركات الاستقلال الوطنى والقضاء على الاستعمار.صحيح هناك تفاوت فى أنواع المحبين والكارهين، فأسوأ الكارهين للرجل من يعادونه لأنه كان زعيما شعبيا، والمطلوب تكريس مفهوم أن الشعب حين اختار وأحب ودعم زعيما بوزن عبدالناصر فيجب أن يقتنع الجميع بأنه سيئ حتى تنسف فكرة أحقية الشعب فى الاختيار من الأساس.

ويقابل هؤلاء الكارهين لجمال عبدالناصر المحبون، وهم بالتأكيد غالبية، ولكنها غالبية متنوعة وأبرز ملمح لتنوعها هو التفاوت الجيلى بين مكوناتها، فهناك «العاشقون لعبد الناصر» والمرتبطون وجدانيا ونفسيا بشكل لا يسمح بنقد أى جانب من تجربته، وهؤلاء غالبيتهم العظمى من الجيل الذى عاشر تجربة عبدالناصر إما رجلا أو شابا أو صبيا..المستقبل يتجه إلى تقييم «بارد» لتجربه عبدالناصر، صحيح أن الجزء العاطفى والوجدانى سيظل موجودا لكنه مع الوقت سيتراجع لصالح «التقييم الموضوعى» الذى أنصف أغلب خيارات تجربة عبدالناصر.

ونشرت صحيفة الوفد «كاريكاتير» عن الموجة الثانية من وباء كورونا