البث المباشر
-
الآن | زووم
منذ 1 دقيقة -
التالي | أخبار الحادية عشر
11:00 القاهرة09:00 جرينتش -
اللاحق | موجز الأخبار
12:00 القاهرة10:00 جرينتش -
القدس
12:05 القاهرة10:05 جرينتش -
أخبار الظهيرة
13:00 القاهرة11:00 جرينتش -
موجز الأخبار
14:00 القاهرة12:00 جرينتش -
الصفحه الاولى
14:05 القاهرة12:05 جرينتش -
قالت لي
14:30 القاهرة12:30 جرينتش -
الأخبار
15:00 القاهرة13:00 جرينتش -
السوق
15:30 القاهرة13:30 جرينتش -
أخبار الرابعة
16:00 القاهرة14:00 جرينتش -
الأخبار
17:00 القاهرة15:00 جرينتش
ترمب: هناك محاولات لمنعي من خوض انتخابات الرئاسة
قال الرئيس الأميركي السابق، دونالد ترمب، اليوم الإثنين، إن هناك محاولات لمنعه من خوض انتخابات الرئاسة المقبلة، وعرقلة ترشحه مرة أخرى.
وأكد الرئيس الأميركي السابق، لدى وصوله إلى محكمة نيويورك للمثول أمام القضاء في قضية تضخم أصوله العقارية، أنه بعيد كل البعد عن تهمة تضخم أصوله العقارية.
وأضاف ترمب: «لدينا مدعٍ عام فاسد ومحاولات لإدانتي بكل السبل».
وتابع ترمب: «يجري اتهامي بأفظع التهم من مختلس إلى مزور بينما هم الفاسدون».
ووصل الرئيس الأميركي السابق، اليوم الإثنين، إلى محكمة نيويورك للمثول أمام القضاء في قضية تضخم أصوله العقارية بشكل هائل لسنوات، ما يهدد إمبراطوريته الاقتصادية ويمهد لماراثون قضائي بالنسبة للمرشح لنيل ترشيح الحزب الجمهوري لانتخابات الرئاسة 2024.
وأمس الأحد، قال ترمب عبر منصته «تروث سوشال»: «سأذهب إلى المحكمة صباح الغد للدفاع عن اسمي وسمعتي»، واصفا المدعي العام في نيويورك بأنه «فاسد» والقاضي في القضية بأنه «مختل».
ولا يمكن الحكم على ترمب بالسجن في هذه القضية، لكن هذه المحاكمة ستقدم لمحة مسبقة عن الأحداث القانونية التي يرجح أن تعرقل حملته للفوز بترشيح الحزب الجمهوري.
وترمب متهم جنائيا في 4 قضايا مختلفة لم تؤثر بعد على شعبيته لدى القاعدة الجمهورية.
ويتعين عليه خصوصا المثول اعتبارًا من 4 مارس أمام محكمة اتحادية في واشنطن، وهو متهم بأنه حاول خلال وجوده بالبيت الأبيض قلب نتيجة الانتخابات الرئاسية لعام 2020 التي فاز بها جو بايدن.
وسيكون بعد ذلك على موعد مع القضاء في ولاية نيويورك بتهمة الاحتيال الضريبي، ثم في فلوريدا بسبب تعامله بإهمال مع وثائق سرية بعد خروجه من الرئاسة.
تشديد أمني في إيران قبيل الذكرى الأولى لاحتجاجات مهسا أميني
بين نقاط تفتيش مفاجئة، وأعطال إنترنت، وطرد بعض الطلبة من الجامعات، تحاول السلطات الإيرانية إحكام قبضتها الأمنية على الأوضاع مع قرب الذكرى السنوية الأولى للاحتجاجات التي شهدتها البلاد على فرض الحجاب إلزاميا في البلاد، وإخماد أي احتمال لمزيد من الاضطرابات.
ومع ذلك لا تزال أصداء وفاة مهسا أميني (22 عاما) في 16 سبتمبر/أيلول تتردد في أنحاء البلاد، إذ تختار بعض النساء عدم ارتداء الحجاب رغم حملة القمع المتزايدة التي تشنها السلطات.
كذلك يقوم عمال بلدية طهران بطلاء الجدران باللون الأسود للتغطية على الكتابات المنتقدة المعارضة للحكومة.
كما يتم فصل أساتذة جامعيين بسبب دعمهم للمتظاهرين. بحسب تقرير نشرته وكالة أسوشيتد برس.
ولا تزال الضغوط الدولية قوية على إيران، في الوقت الذي تحاول فيه الحكومة تهدئة التوترات مع الدول الأخرى في المنطقة والغرب القائمة منذ سنوات.
وحذر خبراء مستقلون في الأمم المتحدة في وقت سابق من الشهر من أن استخدام «الآداب العامة» كسلاح لحرمان النساء والفتيات من حرية التعبير يهدف إلى إضعافهن بشكل كبير ويؤدي إلى ترسيخ وتوسيع التمييز بين الجنسين والتهميش.
وكانت المظاهرات التي اندلعت بعد وفاة مهسا أميني وهي رهن الاحتجاز لدى شرطة الآداب واحدة من أكبر التحديات التي واجهت السلطات في إيران منذ تأسيس الجمهورية الإسلامية عام 1979. وأدت حملة القمع التي شنتها قوات الأمن بعد ذلك إلى مقتل أكثر من 500 شخص واعتقال أكثر من 22 ألفا آخرين.
وألقت الحكومة الإيرانية والمرشد الأعلى آية الله علي خامنئي باللوم على الغرب في إثارة الاضطرابات، دون تقديم أدلة تدعم هذا الادعاء. ووجدت الاحتجاجات وقودا لها في الأزمة الاقتصادية الخانقة الذي واجهها سكان إيران البالغ عددهم 80 مليون نسمة منذ انهيار الاتفاق النووي مع القوى العالمية بعدما سحب الرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب عام 2018 بلاده من الاتفاق.
ومع عودة العقوبات الغربية انهار الريال الإيراني، ما قضى على مدخرات المواطنين. وارتفعت أسعار المواد الغذائية وغيرها من الضروريات بشكل كبير بسبب التضخم في البلاد، ويعود ذلك جزئيا إلى الضغوط العالمية في أعقاب جائحة فيروس كورونا، وشن روسيا حربها على أوكرانيا.
وأظهرت مقاطع مسجلة مصورة لمظاهرات العام الماضي مشاركة العديد من الشباب في الاحتجاجات، ما دفع السلطات إلى التركيز بشكل أكبر على الجامعات في الأسابيع الأخيرة. وهناك سابقة تاريخية لهذه المخاوف: ففي عام 1999 اجتاحت احتجاجات قادها الطلبة العاصمة طهران، وقتل ثلاثة أشخاص على الأقل واعتقل 1200 آخرين مع انتشار المظاهرات إلى مدن أخرى.
ورغم أن الحرم الجامعي ظل إلى حد كبير أحد الأماكن القليلة الآمنة التي يمكن للطلاب التظاهر فيها، إلا أن حملة القمع الأخيرة طالتها هي أيضا. فخلال العام الماضي ذكر اتحاد الطلبة الإيرانيين أن مئات الطلبة واجهوا لجانا تأديبية في جامعاتهم بسبب الاحتجاجات.
وخلال الفترة نفسها، تم فصل ما لا يقل عن 110 أساتذة ومحاضرين جامعيين أو إيقافهم عن العمل مؤقتا، وفق تقرير نشرته صحيفة «اعتماد» الإصلاحية. وتركزت عمليات الفصل في جامعات طهران آزاد، وطهران، وطهران الطبية.
وأوردت الصحيفة أن من تم فصلهم ينقسمون إلى مجموعتين: الأساتذة القلقون من انتخاب الرئيس المتشدد إبراهيم رئيسي، وداعمو الاحتجاجات التي أعقبت وفاة مهسا أميني.
كما جرت إقالات في جامعات أخرى أيضا، مثل جامعة شريف للتكنولوجيا في طهران، حيث كان علي شريفي زرشي، أستاذ الذكاء الاصطناعي، الذي دعم طلابه المشاركين في الاحتجاجات وواجه لاحقا استجوابا من قوات الأمن الإيرانية، من بين من تم تسريحهم.
ووقع 15000 شخص على مناشدة تدعو الجامعة إلى إلغاء إقالته.
كان زرشي قد كتب على موقع بالإنترنت قبل إقالته «الضغط على الأساتذة والطلبة هو وصمة عار سوداء في تاريخ جامعة طهران المشرف ويجب إيقافه».
ومن بين أساتذة الجامعات الذين تم فصلهم أيضا حسين علائي، القائد السابق في الحرس الثوري ونائب وزير الدفاع؛ ورضا صالحي أميري، وزير الثقافة السابق. وكان علائي قد شبه قبل عشر سنوات خامنئي بشاه إيران السابق، في حين كان أميري مسؤولا سابقا في إدارة الرئيس المعتدل نسبيا حسن روحاني.
وانتقد روحاني، الذي كانت حكومته هي من أبرمت الاتفاق النووي مع القوى العالمية عام 2015، عمليات فصل الأساتذة من الجامعات. وقال، بحسب تقرير لموقع جمران الإخباري الإلكتروني «تدمير هيبة الجامعات وأساتذتها… خسارة للطلبة والعلم والبلد بأكمله».
وكان رئيس جامعة طهران، محمد موغيمي، قد حاول الدفاع عن عمليات الفصل، واصفا الأساتذة بأنهم يواجهون «مشكلات أخلاقية». كما حاول بعض المتشددين التأكيد على أن عمليات الفصل ليست سياسية، رغم أن صحيفة كيهان المتشددة ربطت بشكل مباشر بين عمليات الفصل والمظاهرات.
وتلتزم الحكومة الصمت تجاه الذكرى السنوية. فلم يأت رئيسي أبدا على اسم مهسا أميني خلال مؤتمر عقد مؤخرا مع صحفيين أشاروا بشكل عرضي إلى المظاهرات. كما تجنبت وسائل الإعلام الرسمية وشبه الرسمية في إيران الإشارة الى الذكرى السنوية، ما يكون عادة بضغط من الحكومة.
لكن نشطاء أفادوا سرا بارتفاع في عدد من تقوم قوات الأمن باستجوابهم واعتقالهم، بمن فيهم عم مهسا أميني.
كما يواجه صالح نيكبخت، محامي عائلة أميني، دعوى قضائية تتهمه بنشر «دعاية مغرضة» خلال مقابلاته مع وسائل الإعلام الأجنبية.
كذلك لوحظ وجود المزيد من عناصر الشرطة في شوارع طهران مؤخرا، الى جانب التفتيش المفاجئ لراكبي الدراجات النارية في طهران. كما تعذر الوصول إلى الإنترنت بشكل ملحوظ مؤخرا أيضا، وفق مجموعة نت بلوكس.
وفي الخارج، أفادت وسائل الإعلام الرسمية الإيرانية أن شخصا أشعل النار في إطارات سيارات أمام السفارة الإيرانية في باريس خلال نهاية الأسبوع. كما تقرر تنظيم مظاهرات في هذه الذكرى السنوية يوم السبت في عدة مدن بالخارج.
صحف القاهرة: التنمية تغير وجه الحياة في صعيد مصر
نشرت الصحف المصرية، الصادرة اليوم السبت، العديد من التقارير الإخبارية والموضوعات المهمة، تناولت الأحداث الجارية على الساحتين الداخلية والخارجية، أبرزها:
- التنمية تغير وجه الحياة في صعيد مصر.
- نجاح أول عملية تموين سفينة حاويات بالوقود الأخضر في الشرق الاوسط.
- مصر تقتحم خريطة الدواء العالمية.
- مصر وضعت خططا وطنية لمواجهة الأوبئة والكوارث الطبيعية.
- الظلام يطارد لبنان.
- ترامب سيسلم نفسه للسجن نهاية الأسبوع المقبل.
- أوروبا تتأرجح وسط حالة من عدم الاستقرار الجوى.
التنمية تغير وجه الحياة في صعيد مصر
أدرجت الأمم المتحدة برنامج التنمية في صعيد مصر ضمن أفضل 10 برامج للتنمية في العالم، بعد أن شهدت قرى الصعيد نهضة تنموية غير المسبوقة تحققت خلال السنوات الماضية، فى الإسكان والصحة والتعليم والطرق والاستثمار.
«اقتصادية قناة السويس» تعلن نجاح أول عملية تموين سفينة حاويات بالوقود الأخضر في الشرق الاوسط
أعلنت الهيئة العامة للمنطقة الاقتصادية لقناة السويس عن نجاح أول عملية تموين سفينة حاويات بالوقود الأخضر «الميثانول» بميناء شرق بورسعيد، مساء أمس، وتعد هذه العملية هي الأولى من نوعها في مصر وإفريقيا والشرق الأوسط.
مصر تقتحم خريطة الدواء العالمية
تسعى مصر لتصبح مركزاً إقليمياً فى صناعة الآدوية، مما دفع الدولة إلى زيادة عدد مصانع الأدوية فى ظل اهتمام القيادة السياسية بتوطين صناعة الدواء وزيادة الإنتاج المحلى والتصدير.
الصحة : مصر وضعت خططا وطنية لمواجهة الأوبئة والكوارث الطبيعية
أكد وزير الصحة والسكان، الدكتور خالد عبدالغفار، أمام الاجتماع الرابع لمجموعة العمل الصحي لمجموعة الـ20 الذي يعقد في الهند، أن مصر وضعت خططا استراتيجية وطنية لمواجهة الأوبئة والكوارث الطبيعية.
الظلام يطارد لبنان
أعلنت مؤسسة كهرباء لبنان توقف محطتى توليد الكهرباء فى دير عمار والزهرانى عن العمل؛ مما أدى إلى انفصال الشبكة الكهربائية كليا عن لبنان، وقد عاودت معامل توليد الكهرباء عملها ، بعد أن تعهد رئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي بدفع 7 ملايين دولار كمستحقات للشركة مقابل تشغيل فورى.
«سي إن إن»: ترامب سيسلم نفسه لسجن في جورجيا نهاية الأسبوع المقبل
أفادت مصادر أمنية رفيعة المستوى لشبكة «سي إن سي» بأن الرئيس ترمب سيسلم نفسه طوعيا لسجن بولاية جورجيا الأسبوع القادم..وحددت المدعية العامة في مقاطعة فولتون، فاني ويليس، يوم 25 أغسطس / آب، الموعد الأقصى لترمب والمتهمين الآخرين لتسليم أنفسهم طوعا.
موجات حارة وحرائق وأمطار وفيضانات.. أوروبا تتأرجح وسط حالة من عدم الاستقرار الجوى.
تعانى أوروبا من حالة من عدم الاستقرار الجوى بسبب تغير المناخ، فهناك دول أوروبية تتعرض لامطار غزيرة وهناك ما تعرضت الى الفيضانات ، في الوقت نفسه تعانى دول آخرى من موجة حر شديدة مع اندلاع عدد من الحرائق .
ترمب.. كلاكيت رابع قضية!!
وفي مقالات الرأي بصحيفة الأخبار، كتب جلال عارف، تحت نفس العنوان: الأسبوع القادم يقف الرئيس الأمريكى ترمب أمام قضاة المحكمة فى ولاية «جورجيا» ليستمع إلى لائحة الاتهام فى رابع قضية يواجهها فى بضعة أشهر. فارق كبير بين الموقف مع أول قضية والموقف الآن.
فى البداية كانت الاتهامات تتعلق بدفع مبالغ مالية لممثلة إباحية بطريقة غير مشروعة حتى لا تتكلم أثناء الحملة الانتخابية عن اغتصابه لها على حد زعمها..الآن يواجه «ترمب» وعدد كبير من محاميه وأعوانه اتهامات خطيرة بشأن محاولته تغيير نتيجة الانتخابات الرئاسية الماضية. والخطير أنه يحاكم بمقتضى قانون خاص بجرائم عصابات المافيا، فى حالة الإدانة تصل العقوبة إلى السجن عشرين سنة!!
ونشرت صحيفة اليوم السابع «كاريكاتير» عن متحور كورونا الجديد «إيريس»
[covid19-ultimate-card region=”EG” region-name=”مصر” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”AE” region-name=”الإمارات العربية المتحدة” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”PS” region-name=”فلسطين” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region-name=”العالم” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]