تودع والدة الشهيد الفسطيني أحمد مناصرة ابنها بابتسامة واثقة، وتدفن حزنها وهي تواجه مشهد الرحيل.
انطلق موكب تشييع جثمان الشهيد مناصرة، اليوم الخميس، حيث اختلطت الدموع والزغاريد.
واستشهد الشاب الفلسطيني أحمد مناصرة أمس على حاجز في مدخل بيت لحم برصاص الاحتلال الإسرائيلي.
يتزامن هذا المشهد الذي التقطته عدسات وكالة رويترز للأنباء مع احتفال العالم بيوم عيد الأم.
وعم الإضراب الشامل مدينة بيت لحم احتجاجا على جريمة الاحتلال بحق الشاب أحمد مناصرة.