صحف القاهرة: تأسيس خارطة شاملة لبناء الجمهورية الجديدة

نشرت الصحف المصرية، الصادرة اليوم الأربعاء، العديد من التقارير الإخبارية والموضوعات المهمة، تناولت الأحداث الجارية على الساحتين الداخلية والخارجية، أبرزها:

  • قمة ثلاثية بالقاهرة تدعم الحفاظ على الحقوق الفلسطينية المشروعة
  • تأسيس خارطة شاملة لبناء الجمهورية الجديدة
  • صندوق النقد الدولي يزف بشرى سارة بخصوص النمو العالمي
  • «فيتش»: البنوك المصرية قادرة على مواجهة تداعيات انخفاض الجنيه
  • «جرس الإضراب» ضرب في بريطانيا
  • الخريطة الديموغرافية للعالم على وشك التغيير
  • تحرك عاجل من روسيا لإنهاء 21 معاهدة مع أوروبا
  • الدوما الروسي: تم كشف النقاب عن المؤامرة الأمريكية في أوكرانيا
  • وزير الدفاع الألماني: بلادنا تشارك بشكل غير مباشر في القتال في أوكرانيا

قمة ثلاثية بالقاهرة تدعم الحفاظ على الحقوق الفلسطينية المشروعة

عقدت قمة ثلاثية بالقاهرة (مصرية ـ أردنية ـ فلسطينية)، لبحث تطورات القضية الفلسطينية في ضوء المستجدات الراهنة في الأراضي الفلسطينية المحتلة، والأوضاع الإقليمية والدولية المرتبطة بها..وأكد القادة خلال اجتماعهم على ضرورة الحفاظ على الحقوق الفلسطينية المشروعة واستمرار جهودهم المشتركة لتحقيق السلام الشامل والعادل والدائم على أساس حل الدولتين، الذي يجسد الدولة الفلسطينية المستقلة وذات السيادة على خطوط الرابع من يونيو 1967 وعاصمتها القدس الشرقية، وفق القانون الدولي وقرارات الشرعية الدولية ذات الصلة ومبادرة السلام العربية.

تأسيس خارطة شاملة لبناء الجمهورية الجديدة

تجرى الاستعدادات لانطلاق أولى جلسات الحوار الوطني، والتي تمهد لمشاركة وطنية فعالة من مختلف الأطراف السياسية والتي تسهم في تأسيس خارطة شاملة بتعزيز التشاركية وطرح الرؤى نحو مستقبل أفضل في بناء الجمهورية الجديدة ودعم المسارات المختلفة للإصلاح في كافة القطاعات، والتى تزيد من قوة الاقتصاد المصري وتحجم من أثر التداعيات العالمية الراهنة، وتضع الرؤى نحو زيادة القدرات التنافسية للدولة وخلق فرص عمل جديدة، ومد جسور الشراكة فى رسم أولويات بناء الجمهورية الجديدة..وتؤكد آليات تنظيم الحوار بأن الجميع مدعو لصياغة عقد جديد في بناء الدولة المصرية وذلك بتقديم مزيد من الرؤى البناءة، حيث ساهمت أجواء الحوار الوطني في خلق حالة من الحراك الفكري والنشاط داخل الأحزاب، على مدار الفترة الماضية، ما جعلها ضمانة لزيادة فرص تنمية الأحزاب ودعم الحياة السياسية بإعادة تقديم نفسها من جديد، للشارع المصري.

صندوق النقد الدولي

صندوق النقد الدولي يزف بشرى سارة بخصوص النمو العالمي

قالت المديرة العامة لصندوف النقد الدولي، كريستالينا جورجيفا، إن الأيام التي كان يقوم فيها الصندوق بتخفيض التصنيف العالمي المنتظم قد ولت تقريباً..وتأتي تصريحاتها بعدما قالت في المنتدى الاقتصادي العالمي في دافوس بسويسرا: «لا أرى انخفاضاً في التصنيف الائتماني الآن، لكن النمو في عام 2023 سيتباطأ»..وأضافت: «توقعاتنا هي انخفاض بمقدار نصف نقطة مئوية مقابل عام 2022، ولكن الخبر السار هو أننا نتوقع أن يصل النمو إلى أدنى مستوياته هذا العام وأن يكون عام 2024 عاماً نرى فيه الاقتصاد العالمي أخيراً في اتجاه صاعد».

 

«فيتش»: البنوك المصرية قادرة على مواجهة تداعيات انخفاض الجنيه

قالت وكالة فيتش للتصنيف الائتماني، إن نسب الاحتياطي الإلزامي للبنوك المصرية يمكن أن تصمد أمام المزيد من انخفاض قيمة الجنيه، لأنها مدعومة بتدفقات داخلية سليمة لرأس مال. وأشارت فيتش أن هناك ترقبا للبنك المركزي المصري بشأن ما إذا كان سيسمح بتعديل سعر الصرف وأسعار الفائدة بشكل كافٍ لجذب تدفقات الاستثمارات الجديدة. وقال التقرير الصادر عن الوكالة، إن بعض البنوك المصرية تحافظ على المراكز المفتوحة للعملات طويلة الآجل، والتي يمكن أن تؤدي إلى ضغط على نسب رأس المال بسبب تضخم الأصول المرجحة باوزان المخاطر .(RWA).

«جرس الإضراب» ضرب في بريطانيا

تواجه الحكومة البريطانية، العديد من التحديات سواء الاقتصادية أو السياسية، لاسيما مع استمرار موجة من الإضرابات فى قطاعات الصحة والسكك الحديدية للمطالبة بتحسين الأجور. ولا يبدو أن الأزمة ستنتهى قريبا لا سيما مع انضمام المعلمين إلى موجة الإضراب وإعلان عمال السكك الحديدية والإسعاف سلسلة جديدة من الإضرابات فى شهرى فبراير/شباط ومارس/آذار. وقالت صحيفة «ديلى ميل» البريطانية إن آلاف المعلمين سيضربون في فبراير ومارس بسبب الخلاف حول الأجور – على الرغم من التحذيرات من أن الإضراب سيعرض الأطفال الضعفاء للخطر.

الخريطة الديموغرافية للعالم على وشك التغيير

تشهد الخريطة الديمغرافية للعالم تغييرات كبيرة فى الفترة القادمة، بعدما أعلنت الصين عن أول تراجع فى  عدد سكانها وذلك لأول مرة منذ 6 عقود..وقالت وكالة أسوشيتدبرس، إن الصين أعلنت تراجع عدد سكانها، وذلك لأول مرة منذ عقود، بعد أن شهدت تراجع المواليد فيها.. وأشار المكتب الوطني الصيني للإحصاءات، إلى أن عدد سكان البلاد تراجع بنحو 850 ألف فى نهاية 2022 مقارنة بالعام السابق. وشمل الإحصاء سكان البر الرئيسى للصين فقط، دون هونج كونج وماكو والمقيمين بالخارج..وبذلك أصبح إجمالي عدد السكان 1.41 مليار نسمة، وسعت الصين لتشجيع العائلات على إنجاب طفل ثان وحتى ثالث، دون تحقيق نجاح كبير، مما يعكس الاتجاهات فى أغلب شرق أسيا حيث تتراجع معدلات المواليد بشكل كبير..وعادة ما يذكر ارتفاع تكاليف تنشئة الأطفال كسبب للعزوف عن الإنجاب.

تحرك عاجل من روسيا لإنهاء 21 معاهدة مع أوروبا

طلب الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، من المشرعين الروس، تبني قانون من شأنه إنهاء مشاركة البلاد رسميًا في 21 معاهدة وميثاقًا ذات صلة بمجلس أوروبا..وانسحبت موسكو من هيئة حقوق الإنسان في مارس/ آذار الماضي، قائلة إن الولايات المتحدة وحلفاءها استولوا عليها لخدمة أهداف سياسية غربية..وقدم بوتين رسميا مشروع قانون بشأن إنهاء المعاهدات إلى رئيس مجلس الدوما فياتشيسلاف فولودين، وفقا لأحكام القانون الفيدرالي لعام 1995ومن بين المعاهدات الـ 21 التي سيتوقف تطبيقها على روسيا ميثاق مجلس أوروبا، واتفاقية حماية حقوق الإنسان والحريات الأساسية، والاتفاقية الأوروبية لقمع الإرهاب، والميثاق الأوروبي للحكومة المحلية والميثاق الاجتماعي الأوروبي..وتأسس مجلس أوروبا في عام 1949 من قبل العديد من دول أوروبا الغربية، بهدف تعزيز «الديمقراطية وحقوق الإنسان وسيادة القانون».

الدوما الروسي: تم كشف النقاب عن المؤامرة الأمريكية في أوكرانيا

قال رئيس مجلس الدوما الروسي، فياتشيسلاف فولودين، إنه «تم كشف النقاب عن مؤامرة أمريكية في أوكرانيا التي وقع عليها الاختيار من جانب الولايات المتحدة الأمريكية لتكون نقطة انطلاق الحرب ضد روسيا، لإضعاف أوروبا كمنافس لهاوأضاف فولودين: «لقد اتضحت القصة كاملة، اختار كلًا من واشنطن وحلف شمال الأطلسي، أوكرانيا كنقطة انطلاق للقتال ضد بلدنا بهدف خنق تقدمها ومع ذلك، فقد حدث أيضًا أن واشنطن لعبت دورا من أجل إضعاف أوروبا، وإزالتها كمنافس قوي للولايات المتحدة، وأن دول القارة الاوروبية لم تدرك حقيقة ذلك بعد..وتابع: أن الجميع من الممكن أن يرى الآن أن العملية العسكرية الروسية الخاصة في أوكرانيا تحل مشاكل الأمن ليس فقط لروسيا، ولكن للعالم بأسره.

وزير الدفاع الألماني: بلادنا تشارك بشكل غير مباشر في القتال في أوكرانيا

قال بوريس بيستوريوس وزير الدفاع الألماني الجديد، إن بلاده تشارك بشكل غير مباشر في القتال الدائر في أوكرانيا.. وأضاف: «تواجه وزارة الدفاع تحديا جديا حتى في الفترة السلمية المدنية، وفي الفترة التي تشارك فيها جمهورية ألمانيا الاتحادية في الحرب، ولو بشكل غير مباشر».. وذكر الوزير أنه يتوجب على وزارته، التكيف مع الوضع الجدي المترتب بسبب النزاع في أوكرانيا..يذكر أن ألمانيا، تقوم بتزويد أوكرانيا بالدعم العسكري بشكل نشيط.

 

أي ربيع ينتظره العالم؟!

وفي مقالات الرأي بصحيفة الأخبار، كتب جلال عارف، تحت نفس العنوان: استقالت وزيرة دفاع ألمانيا من منصبها بعد نحو عام شهدت فيه ألمانيا تحولا هاما فى سياستها العسكرية بعد اندلاع الحرب فى أوكرانيا، لتسقط كل التحفظات وترصد ألمانيا ميزانية مبدئية بمائة مليار يورو لتحديث قواتها المسلحة..المفارقة.. كان أول تصريح للوزيرة الألمانية المستقيلة كريستين لامبرشت عن حرب أوكرانيا قبل عام وبعد تردد كبير هو إعلان عن إرسال خمسة آلاف خوذة عسكرية للجيش الأوكرانى«!!» بينما تخرج من منصبها مع الإعلان عن إرسال أقوى دبابة فى العالم وهى الدبابة «ليوبارد٢» للجيش الأوكرانى فى نفس الوقت الذى تتعهد فيه أمريكا وبريطانيا بإرسال شحنات جديدة من الدبابات والمدرعات. بينما الجدل داخل ألمانيا مستمر بين فريق يتهم الوزيرة السابقة بالتأخر فى إرسال الأسلحة التى تطلبها أوكرانيا، وفريق آخر يحذر من التورط أكثر مما ينبغى فى الحرب.

حتى الآن.. يبدو أن ثلوج الشتاء لم تمنع استمرار القتال ولا تدفق السلاح للجانبين المتحاربين. وحتى الآن تغيب أى جهود حقيقية لبدء التفاوض، وبدلا من ذلك يجرى الاستعداد من الجميع لمعارك الربيع التى يقول كل طرف إنها ستكون حاسمة، رغم أن التقديرات الموضوعية مازالت تقول إنها حرب لن ينتصر فيها أحد!!على الأرجح.. فإن شحنات الأسلحة المتقدمة من الغرب لأوكرانيا هى رسالة لروسيا بعد التقدم الأخير لقواتها على الأرض، بأن الدعم الغربى لأوكرانيا سيستمر وسيتصاعد. لكن الخطر الحقيقى هنا هو أنه فى غياب الرغبة فى التفاوض لإنهاء الحرب، فإن التصعيد يبدو بلا سقف!! الكل يحشد، والكل يعرف أنه لا يستطيع تحمل عبء حرب شاملة.. والسؤال هو من يفتح أبواب التفاوض قبل أن يأتى الأسوأ؟!

 

ونشرت صحيفة المصري اليوم «كاريكاتير» عن ذكرى ميلاد الزعيم العربي الخالد جمال عبد الناصر

[covid19-ultimate-card region=”EG” region-name=”مصر” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]

[covid19-ultimate-card region=”AE” region-name=”الإمارات العربية المتحدة” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]

[covid19-ultimate-card region=”PS” region-name=”فلسطين” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]

[covid19-ultimate-card region-name=”العالم” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]