مطعم إسباني: كل الزبائن على طاولة واحدة

بحلول شهر رمضان المبارك تجنب الإفراط في عدد من الأطعمة على المائدة الفطور بسبب مشاكلها الصحية في الهضم وفي جودة النوم، وإليك أبرز تلك الأطعمة:

الصلصة الحارة

الصلصة الحارة هي واحدة من أكثر التوابل شعبية، لكنها يمكن أن تلحق الضرر بالمعدة وتسبب التهاب المعدة.

وينصح الأطباء باستهلاك هذا المنتج باعتدال ومراعاة الآثار السلبية التي يمكن أن تحدثها على صحتنا.

لبن دانون

علامة دانون التجارية غالبًا ما تفتخر بمساعدة الأطفال على النمو بصحة جيدة، إلا أن الواقع مختلف نوعًا ما.

غالبًا ما تحتوي زبادي دانون على السكر والدهون والألوان الاصطناعية، والتي يمكن أن يؤدي الاستهلاك المفرط لها إلى مشاكل صحية مختلفة.

وتشمل هذه المخاطر مرض السكري ومشاكل التمثيل الغذائي والقلب والسمنة.

كما لو أن ذلك لم يكن كافيًا، فإن الدهون الزائدة في لبن دانون يمكن أن تصبح مسببة للسرطان. قد يكون محتوى الكالسيوم في لبن دانون مرتفعًا، لكن هذا لا يعوض عن جميع العيوب المذكورة أعلاه.

أوريو

هي واحدة من أفضل أنواع البسكويت مبيعًا في جميع أنحاء العالم لكن خطورة ذلك المنتج بسبب محتواها العالي من السكر.

ويحتوى المنتج البوتادين مادة كيميائية تُستخدم كنكهة في Oreos ، ويمكن أن تسبب مشاكل تنفسية طويلة الأمد إذا استهلكت بكميات زائدة. محتوى السكر والدهون يجعلها مسببة للإدمان.

بيبسي

تمامًا مثل منافستها Coca-Cola ، فإن Pepsi هي مشروب غازي يمكن أن يؤدي إلى مشاكل صحية مختلفة.

يعتبر مرض السكري والسمنة مجرد أمراض قليلة مرتبطة بهذا النوع من المشروبات الغازية، نظرًا لاحتوائه على نسبة عالية من السكر، ولكن هناك العديد من الأمراض الأخرى.

الفروالة

نظرًا لأن الفراولة تؤكل مع قشرها، فمن الضروري تنظيفها جيدًا قبل تناولها ، لتجنب استهلاك المواد الكيميائية المستخدمة في زراعتها.

قد لا يكون ترطيبها كافيًا، لذلك من الأفضل تطهيرها باستخدام بخاخات الفاكهة.

اللحوم

اللحوم ضرورية لنظام غذائي صحي ومتوازن، لكن الإفراط في تناولها خطر على الصحة حيث أن الكثير من اللحوم المباعة اليوم تحتوي على مبيدات حشرية تستهلكها الحيوانات، والتي تبقى في أجسامها حتى نستهلكها.

تحتوي معظم اللحوم الحمراء أيضًا على هرمونات ومضادات حيوية تعطى للحيوانات لمساعدتها على النمو، لذلك يجب عدم الإفراط في تناولها.

تعرف صالونات تصفيف الشعر أو الحلاقة بكونها مرتعا للثرثرة سواء من الزبائن أو من العاملين أنفسهم. وهناك نبأ سار للطرفين حيث أصبح من الممكن الانتهاء من تلك المهمة في هدوء وسكينة.

وتبرز صالونات الحلاقة اعتبارا من نيويورك حتى سيدني حاليا، خيار حجز مواعيد للحلاقة الصامتة.

ويقول مؤيدو الفكرة من مصففي الشعر أنهم أرادوا إتاحة منطقة للاسترخاء، يمكنك فيها أن تنسى كل همومك. ورحب بعض الزبائن بالفكرة، حيث إنهم يعتمدون فترة الحلاقة لاستعراض أحداث اليوم والتعامل مع الأفكار.

ولكن جان كوباتز، رئيس نقابة مصففي الشعر ببرلين، لا يعتقد أن طريقة الحلاقة في صمت، تمثل تجربة مميزة أو رائعة، بل إنه يرفضها ويصفها بأنها في الأساس “وسيلة تسويقية ومجرد موضة”.

غير أن مزيدا من مصففي الشعر أخذوا يلاحظون تزايد حاجة الناس للهدوء.

ولكن تحدثت جوليا شارنهورست، الأخصائية النفسية الألمانية، عن حاجة الناس للتنفيس عن الانفعالات بالتواصل مع الآخرين، مضيفة أنه ليس من الغريب أن ينتهي الحال بالناس، بالبوح بمشاكلهم لمصفف الشعر، أو أن يجروا محادثة شخصية نسبيا معه، حيث إنهم يكونون قريبين منه خلال وقت قص الشعر.

وتوضح أن الاقتراب من شخص آخر لفترة من الوقت، يمكن أن يولد إحساسا بالألفة، مشيرة إلى أن بعض الناس يمرون بهذه التجربة، أثناء جلسة مع معالج نفسي، أو حضور جلسة تدليك.

وعلى الناحية الأخرى، تقول شارنهورست، إنه بالنسبة لمصففي الشعر، يمكن أن تكون مثل هذه الأحاديث مسببة للإرهاق العصبي.

وتتابع “الزبائن سيعودون إلى منازلهم، بعد الانتهاء من الحلاقة وقد شعروا بالانتعاش، بينما يتعين على الحلاق أن يتعامل مع الزبون التالي، ويضطر لأن ينصت إلى الحوار التالي الذي يجريه معه”.

بينما تقول مصففة الشعر في برلين، أندريا زيبرت فيشتر عن مصففي الشعر، “إننا أيضا نصطحب بعض المشكلات معنا إلى المنزل”، وهي تقدر أيضا مواعيد العمل التي لا تشتمل على حوارات صغيرة، وتضيف “إنني أيضا إنسانة ولست آلة، ولست على استعداد نفسي طوال الوقت للحديث”.

وتضيف شارنهورست “عند نقطة ما لا يستطيع مصففو الشعر حقيقة، أن يركزوا على أي شيء لفترة طويلة”، وفقا لما ذكره كثيرون لها أثناء ندواتها.

أعلنت شركة متخصصة مصرية في تقديم خدمات طلب الطعام عبر تطبيقات الموبايل، عن تحقيق رقم قياسي جديد في قيمة إحدى طلبات الطعام عن طريق التطبيق، بعدما وصل لها “أوردر” واحد للطعام بتكلفة 70 ألف جنيه.

وقال وليد السعدني المدير التنفيذي للشركة: “خلال مراجعتنا للطلبات السنوية التي قام بها مستخدمو التطبيق خلال العام 2018 اكتشفنا أن أحد العملاء قام بعمل أوردر بقيمة 70 ألف جنيه”، مضيفا “تم التأكد من أن الطلب تم تنفيذه وتوصيله إلى العميل”.

وأوضح المدير التنفيذي أنه بعد عملية بحث بسيطة، اكتشفوا أن الطلب الذي تم تنفيذه عن طريق التطبيق بهذه القيمة كان موجهاً لصالح مؤسسة مصر الخير خلال فترة عيد الأضحى المبارك هذا العام”.

ويضيف “السعدني”: “أطلقنا هذا العام مبادرة مع مؤسسة مصر الخير لتيسير عملية شراء الأضاحي “صك الأضحية” عن طريق التطبيق، حيث يقوم المستخدم باختيار عدد الأضاحي بنفس الطريقة التي يقوم بها بطلب الطعام أون لاين”.

كانت الشراكة بين الشركة ومؤسسة مصر الخير قد بدأت في شهر رمضان الماضي، وكانت البداية مع انطلاق حملة إفطار 10 مليون صائم، واستقبلت طلبات لأكثر من 400 وجبة إفطار رمضان، وأكثر من 1400 زكاة فطر، وأكثر من 500 شنطة إفطار مسافر، وغيرها من منتجات الحملة، مما ساهم في إفطار 1947 صائما خلال الشهر الكريم.