أكد الأمين العام للجامعة العربية أحمد أبو الغيط، الجمعة، أن مبادرة السلام العربية تظل هي الإطار الأمثل والأنسب للتعامل مع القضية الفلسطينية.
وقال المتحدث الرسمي باسم الأمين العام محمود عفيفي، أن الجامعة تنتظر قيام المسؤولين الفلسطينيين بتقديم مشروع القرار الرئيسي الدوري الخاص بالقضية الفلسطينية الذي يطرح كل عام على القمة العربية؛ ليتم إدراجه ضمن مشروعات القرارات المختلفة المطروحة أمام القمة.
جاءت تصريحات عفيفي، أمام الصحفيين على هامش أعمال القمة العربية الثامنة والعشرين، التي انطلقت أعمالها التحضيرية أمس الخميس في منطقة البحر الميت بالأردن.
وتوقع عفيفي، أن يتم تنقيح بعض كلمات مشروع القرار الخاص وضبط صياغات بعض فقراته.
وأضاف، أن رؤية الأمين العام للجامعة التي عبر عنها في مناسبات مختلفة، ترتكز على أهمية التمسك بالموقف الفلسطيني، الذي يحظى بتأييد عربي في تأكيد حل الدولتين، وفي قيام الدولة الفلسطينية المستقلة عاصمتها القدس الشرقية.
البث المباشر
-
الآن | موجز الأخبار
منذ 4 دقيقة -
التالي | المستقبل الحلم
01:05 القاهرة23:05 جرينتش -
اللاحق | موجز الأخبار
02:00 القاهرة00:00 جرينتش -
بيت ياسين
02:05 القاهرة00:05 جرينتش
لماذا يثير نزوح الفلسطينيين في حرب غزة قلق الأمم المتحدة والدول العربية؟
تثير خطط إسرائيل لاقتحام مدينة تؤوي أكثر من نصف سكان غزة مخاوف دولية من احتمال تفاقم الأزمة الإنسانية المتردية أصلا ودفع الفلسطينيين إلى الفرار عبر الحدود إلى مصر.
وبدأ القصف الجوي الإسرائيلي في الأيام القليلة الماضية يستهدف رفح التي تقع على الحدود المصرية مباشرة، حيث يعيش مئات الآلاف من النازحين بسبب العنف شمالا، وهم محاصرون في ظروف يائسة.
وتستعد قوات الاحتلال لهجوم بري على المدينة الجنوبية.
ماذا وراء المخاوف؟
لطالما شعر الفلسطينيون بذكريات النكبة تطاردهم وتحيطهم بأشباح طرد 700 ألف من منازلهم مع إعلان قيام دولة إسرائيل عام 1948.
فقد طُرد أو فر كثيرون منهم إلى الدول العربية المجاورة، بما في ذلك الأردن وسوريا ولبنان، وما زال كثيرون منهم أو من نسلهم يعيشون في مخيمات اللاجئين في هذه الدول وبعضهم ذهب إلى غزة.
وشهدت الحرب المستمرة منذ السابع من أكتوبر/ تشرين الأول الماضي قصفا إسرائيليا لم يسبق له مثيل وهجوما بريا في غزة، مما أدى إلى تدمير المناطق الحضرية في جميع أنحاء القطاع.
ويقول فلسطينيون ومسؤولو الأمم المتحدة إنه لم تعد هناك أي مناطق آمنة داخل غزة يمكن اتخاذها مأوى.
وقالت منظمة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا) إن نحو 1.5 مليون شخص يتكدسون في رفح، أي 6 أمثال العدد الذي كان يقطن المدينة قبل السابع من أكتوبر/ تشرين الأول.
ماذا حدث خلال الحرب؟
قبل شن إسرائيل هجومها البري على غزة، طلبت في البداية من الفلسطينيين في شمال غزة الانتقال إلى ما قالت إنها مناطق آمنة في الجنوب، ومع توسع الهجوم، طلبت منهم إسرائيل التوجه جنوبا نحو رفح.
ووفقا لتقديرات الأمم المتحدة، فإن نحو 85% من 2.3 مليون نسمة يقطنون قطاع غزة، الذي يعد واحدا من أكثر المناطق اكتظاظا بالسكان في العالم، نزحوا بالفعل من منازلهم وهم الآن مكدسون في منطقة أصغر مساحة بالقرب من الحدود.
ماذا حدث في السابق على حدود غزة؟
لم تقع حرب بهذه الضراوة في غزة من قبل، وفي الصراعات والاشتباكات مع إسرائيل في السنوات القليلة الماضية، لم يحدث فرار جماعي من غزة عبر الحدود.
وفي أعقاب الانسحاب الإسرائيلي من قطاع غزة في عام 2005، اخترق الفلسطينيون السياج وتسلقه بعضهم مستخدمين الحبال.
وفي أحد الأماكن، نفذ فلسطينيون عملية ارتطام بحاجز خرساني لإحداث فجوة.
واخترقت حماس الحدود مرة أخرى عام 2008 متحدية الحصار الذي فرضته إسرائيل.
هل يمكن حدوث نزوح كبير في هذا الصراع؟
يقول كثير من الفلسطينيين داخل غزة إنهم لن يغادروا حتى لو أُتيحت لهم الفرصة لأنهم يخشون أن يؤدي ذلك إلى نزوح دائم آخر في تكرار لما حدث في عام 1948.
وتعارض مصر ودول عربية أخرى بشدة أي محاولة لدفع الفلسطينيين عبر الحدود.
وتفوق نطاق هذا الصراع على أزمات وانتفاضات غزة الأخرى في العقود الماضية، وتتفاقم الكارثة الإنسانية للفلسطينيين يوما بعد آخر.
ماذا تقول الدول العربية والأمم المتحدة؟
منذ الأيام الأولى للصراع، قالت الحكومات العربية، لا سيما مصر والأردن، جارتا إسرائيل، إنه يتعين ألا يُطرد الفلسطينيون من الأراضي التي يريدون إقامة دولتهم عليها في المستقبل، والتي تشمل الضفة الغربية وقطاع غزة.
وتخشى هذه الدول، مثل الفلسطينيين، أن تؤدي أي حركة جماعية عبر الحدود إلى تقويض احتمالات التوصل إلى «حل الدولتين» وترك الدول العربية تتعامل مع العواقب.
ومع تفاقم الأزمة الإنسانية، عبر كبار مسؤولي الأمم المتحدة عن المخاوف نفسها بشأن حدوث نزوح جماعي.
وقال الرئيس الأميركي جو بايدن إن إسرائيل يجب ألا تقدم على عملية في رفح دون خطة لضمان سلامة النازحين.
وعبر حلفاء آخرون لإسرائيل عن قلقهم من احتمال شن هجوم على رفح.
وقال مارتن غريفيث، وكيل الأمين العام للأمم المتحدة للشؤون الإنسانية، ومنسق الإغاثة في حالات الطوارئ، يوم الخميس الماضي، إن فكرة انتقال الناس في غزة إلى مكان آمن محض «وهم»، وحذر من احتمال تدفق الفلسطينيين إلى مصر إذا شنت إسرائيل عملية عسكرية في رفح.
ماذا قالت الحكومة الإسرائيلية وساستها؟
زعم رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو أن رفح «آخر معقل» لحماس ويوجد بها 4 كتائب من المسلحين.
وأضاف أن إسرائيل لن تحقق هدف القضاء على الحركة ما دامت لا تزال هناك.
وقالت إسرائيل إن جيشها يعد خطة لإجلاء المدنيين من رفح إلى مناطق أخرى من قطاع غزة.
وزعم يسرائيل كاتس، وزير الخارجية الإسرائيلي، أمس الجمعة، أن إسرائيل لا خطط لديها لترحيل الفلسطينيين من غزة.
لكن تعليقات بعض الساسة الإسرائيليين أثارت مخاوف الفلسطينيين والعربية من نكبة جديدة.
ودعا وزير المالية الإسرائيلي، بتسلئيل سموتريتش، يوم 31 ديسمبر/ كانون الأول، السكان الفلسطينيين في غزة إلى مغادرة القطاع المحاصر.
وقال وزير الأمن القومي المتطرف إيتمار بن غفير إن الحرب قدمت «فرصة للتركيز على تشجيع هجرة سكان غزة».
من جهته، قال وزير الخارجية الأردني وشؤون المغتربين، أيمن الصفدي، يوم 10 ديسمبر/ كانون الأول، إن الهجوم الإسرائيلي «مجهود ممنهج لإفراغ قطاع غزة من سكانه».
التداعيات المحتملة بموجب القانون الدولي
قال أندريه نولكامبر، أستاذ القانون الدولي في جامعة أمستردام، إنه إذا اضطرت أعداد كبيرة من سكان غزة إلى الفرار من رفح وعبور الحدود بسبب الهجوم الإسرائيلي فقد يشكل هذا انتهاكا للقانون الإنساني الدولي.
وأضاف أنه إذا كان فرار سكان غزة عبر الحدود نتيجة شعورهم بأن لا خيار أمامهم بسبب التهديد بشن حملة عسكرية كبيرة، فعندئذ «سيكون من الصعب جدا جدا فيما يبدو تسويغ ذلك في ظل القانون الإنساني الدولي».
وتزعم إسرائيل أنه يتعين عليها القضاء على حماس وإن عملياتها العسكرية يسوغها مبدأ الدفاع عن النفس، كما زعمت إنها تبذل كل ما في وسعها لحماية المدنيين وتجنب القتل غير الضروري ومراعاة القانون الدولي في كل الأحوال.
____________________
شاهد | البث المباشر لقناة الغد
4 ملفات حساسة يناقشها بلينكن أثناء زيارته الخامسة إلى المنطقة
يبدأ وزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن جولة في الشرق الأوسط، اليوم الأحد، تشمل زيارات لكل من جمهورية مصر العربية، المملكة العربية السعودية، قطر، وإسرائيل.
وهذه الزيارة هي الخامسة لبلينكن إلى المنطقة منذ السابع من أكتوبر الماضي.
وبحسب موقع وزارة الخارجية الأميركية، فإن زيارة بلينكن ستكون «لمواصلة الجهود الدبلوماسية للتوصل إلى اتفاق يضمن إطلاق سراح جميع المحتجزين المتبقين، ويتضمن هدنة إنسانية تسمح بإيصال المساعدات الإنسانية بشكل مستدام ومتزايد إلى المدنيين في غزة».
وفي زيارته سيناقش وزير الخارجية الأميركي عدة ملفات مع مسؤولين مصريين وسعوديين وقطريين وإسرائيليين
ملف «الصفقة»
احتضنت العاصمة الفرنسية باريس الأسبوع الماضي، قمة أمنية رباعية ضمت وليام بيرنز مدير المخابرات الأميركية، وعباس كامل رئيس المخابرات المصرية، ومحمد بن عبد الرحمن وزير الخارجية القطري، ومن إسرائيل رئيس جهاز الموساد ديفيد بارنيا ورئيس جهاز الشاباك رونين بار.
وتمخضت تلك القمة عن مقترح لهدنة طويلة وإدخال المساعدات إلى غزة وعملية تبادل للأسرى والمحتجزين.
قيادي بحماس: الانسحاب الكامل من غزة والإفراج عن الأسرى شرطان رئيسيان لقبول الصفقة
وسيدفع بلينكن خلال زيارته في اتجاه تنفيذ الصفقة. خصوصا مع تزايد الضغوط في الداخل الأميركي، على الرئيس بايدن، للتوصل إلى وقف لإطلاق النار في غزة، لا سيما مع اقتراب الانتخابات الأميركية، وتراجع موقف الرئيس الديمقراطي جو بايدن بسبب دعمه لإسرائيل ما يجعله مؤهلا لخسارة أصوات شرائح من الناخبين.
حل الدولتين
وبحسب موقع وزارة الخارجية الأميركية، فإن بلينكن «سيواصل أيضا المناقشات مع الشركاء حول كيفية إنشاء منطقة سلمية أكثر تكاملاً تتضمن أمنًا دائمًا للإسرائيليين والفلسطينيين على حد سواء».
وشهدت الفترة الماضية صدور إشارات من دول غربية حول احتمالية الاعتراف بدولة فلسطينية بصرف النظر عن الاعتراضات الإسرائيلية.
بريطانيا: ندرس الاعتراف بالدولة الفلسطينية بعد وقف إطلاق النار
الحوثيون أزمة البحر الأحمر
وأشار موقع وزارة الخارجية الأميركي إلى أن أزمة البحر الأحمر ستكون من بين الملفات التي سيناقشها بلينكن أثناء زيارته للمنطقة.
وتواصل أميركا وبريطانيا توجيه ضربات إلى أهداف داخل اليمن، بزعم إنهما تستهدفان مواقع عسكرية تابعة للحوثيين.
بريطانيا: ندرس الاعتراف بالدولة الفلسطينية بعد وقف إطلاق النار
وتقول الدولتان إن الضربات تستهدف منشآت تخزين الأسلحة المدفونة بعمق التابعة للحوثيين، وأنظمة الصواريخ ومنصات الإطلاق، وأنظمة الدفاع الجوي، والرادارات.
من جانبهم، يواصل الحوثيون استهداف السفن المرتبطة بإسرائيل أثناء مرورها بالبحر الأحمر. ويقول قادة حوثيون إن هذا الاستهداف هو «نصرة لغزة» وأن ضرباتهم لن تتوقف إلا مع وقف العدوان الإسائيلي على غزة.
وأثرت هجمات الحوثيين على حركة الشحن والملاحة عالميا.
زيادة أسعار الشحن الجوي وسط توتر في البحر الأحمر واقتراب السنة القمرية الجديدة في آسيا
العراق وسوريا
وسيكون ملف الهجمات التي تتعرض لها القوات الأميركية في المنطقة، والتي أدت إلى مقتل 3 جنود أميركيين مؤخرا من خلال هجوم طائرة مسيرة على قاعدة أميركية بالأردن
مقتل 3 عسكريين أميركيين وإصابة العشرات في هجوم بالأردن.. وبايدن يتوعد بالرد
كما تتعرض القوات الأميركية لهجمات في كل من العراق وسوريا.
وقامت أميركا مؤخرا بشن ضربات على 7 منشآت تضمنت أكثر من 85 هدفا في العراق وسوريا.
وزير الدفاع الأميركي: قواتنا شنت ضربات على 7 منشآت تضمنت أكثر من 85 هدفا في العراق وسوريا
وبحسب موقع وزارة الخارجية الأميركي فإن بلينكن أثناء زيارته إلى المنطقة «سيواصل العمل لمنع انتشار الصراع، مع التأكيد مجددًا على أن الولايات المتحدة ستتخذ الخطوات المناسبة للدفاع عن أفرادها».
________
شاهد | البث المباشر لقناة الغد
بوريل: الوضع الإنساني في غزة لا يمكن أن يكون أسوأ من ذلك.. وعلينا الحديث عن حل الدولتين
قال مسؤول السياسة الخارجية بالاتحاد الأوروبي، جوزيب بوريل، إن الوضع الإنساني في قطاع غزة لا يمكن أن يكون أسوأ من ذلك، مؤكداً أن الطريقة التي تتبعها إسرائيل لتدمير حماس خاطئة.
وقبيل انطلاق اجتماع المجلس الوزاري للاتحاد الأوروبي، أكد بوريل أنه يتعين البدء في الحديث عن خطط ملموسة لحل الدولتين، موضحاً أن حل الدولتين سيكون صلب المباحثات وليس وقف إطلاق النار فقط.
أفاد مراسل الغد من بروكسل بأن تصريحات بوريل كانت ملفتة، خاصة مع التأكيد على الحديث عن حل الدولتين، ووجه رسالة إلى الإسرائيليين : «إذا كنتم ترفضون حل الدولتين فما هو الحل؟ تهجير الفلسطينيين؟ أم قتلهم؟»، وأكد أن الحلول العسكرية لا تجدي.
وتابع مراسلنا أن اجتماعات اليوم اليوم في بروكسل ستضم وزراء خارجية دول عربية وجامعة الدول العربية، وأيضا الإسرائيلي.
وأشار إلى أن وزراء خارجية الاتحاد الأوروبي يخططون لإشراك الدول العربية في مسار جدي ينتهي بحل الدولتين، إلا أنه لا تزال هناك العديد من التحديات أمام الموقف الأوروبي، خاصة أن هناك من يرى أن بوريل لا يمثل كل دول الاتحاد.
ــــــــــــــــــ
شاهد | البث المباشر لقناة الغد
[covid19-ultimate-card region=”EG” region-name=”مصر” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”AE” region-name=”الإمارات العربية المتحدة” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region=”PS” region-name=”فلسطين” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]
[covid19-ultimate-card region-name=”العالم” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]