«اختلاف الأذواق».. مشكلة تصنيف إطلالات «جولدن جلوب»

وأعلن العديد من النجوم، ومنهم كولين فاريل، وبريندان جليسون، وجامي لي كرتيس، وميشيل فايفر، عن إصابتهم بالفيروس في الأيام التالية لحفل توزيع الجوائز الذي عُقد منذ نحو أسبوع.

واشترط الحفل الثاني، حفل جوائز اختيار النقاد، الذي أعقب حفل جوائز جولدن جلوب ببضعة أيام لاختيار النقاد من يفوز بجوائزه، على الحضور والمشاركين إجراء فحص فيروس كورونا مع زيادة عدد من اعتذروا عن الحضور.

قالت محكمة كورية جنوبية إن الممثل أوه يونغ سو الحائز على جائزة لدوره في مسلسل ” سكويد جيم” أو لعبة الحبار سيحاكم بتهمة الاعتداء غير اللائق بعد أن اتهمته امرأة بلمسها بشكل غير لائق في عام 2017.

وقالت محكمة المقاطعة في مدينة سيونغنام اليوم الخميس إن المدعين وجهوا الاتهام إلى النجم الذي رشح لجائزة إيمي والبالغ من العمر 78 عامًا الأسبوع الماضي بشأن هذه المزاعم وأن محاكمته ستبدأ في فبراير/ شباط.

قال كيم ميونغ أون، المسؤول في مكتب المدعي العام في سيونغنام، إنه لا يمكنه تأكيد تفاصيل محددة حول قضية أوه، والتي تم الإبلاغ عنها لأول مرة من قبل وسائل الإعلام المحلية الأسبوع الماضي.

وفقًا للتقارير، قدمت المرأة المجهولة شكوى ضد أوه في ديسمبر/كانون الأول 2021، متهمة إياه بإجراء اتصال جسدي غير مرغوب فيه خلال اجتماع في عام 2017.

لم يرد أوه على مكالمات متعددة من قبل وكالة الأسوشيتدبرس للحصول على تعليقات.

وقالت قناة جي تي بي سي الكورية الجنوبية إن أوه نفى ارتكاب أي مخالفة عندما اتصل به أحد المراسلين، قائلاً إنه لم يمسك يدي المرأة إلا ”ليريها الطريق” وهما يتجولان حول بحيرة.

وفقًا لقناة جي تي بيسي ، قال أوه إنه قدم اعتذارًا للمرأة، ليس لأنه اعترف بالاتهامات الموجهة إليه ولكن لأن المرأة أخبرته كما يُزعم أنها ”لن تثير أي مشكلة” حول الحادث إذا اعتذر.

وأصبح أوه أول ممثل كوري جنوبي يفوز بجائزة جولدن جلوب في يناير/ كانون الثاني بعد أن تم اختياره كأفضل ممثل مساعد عن دوره في مسلسل لعبة الحبار، وهي دراما قاسية على نتفليكس تدور حول مجموعة يائسة من البالغين يتنافسون في ألعاب أطفال مميتة للحصول على فرصة الهروب من الديون الشديدة.

تم ترشيح أوه أيضًا لجائزة إيمي عن أدائه في دور أوه إيل نام، وهو متسابق مسن غامض انضم إلى الألعاب بعد تشخيص إصابته بسرطان الدماغ.

من المقرر تكريم جينيفر لوبيز على إنجازاتها في السينما والتلفزيون خلال توزيع جوائز “إم تي في” للأفلام والتلفزيون.
أعلنت الشبكة، اليوم الجمعة، حصول لوبيز على جائزة الجيل الأحد المقبل في سانتا مونيكا بولاية كاليفورنيا.
تحتفي الجائزة بالممثلين والممثلات الذين حولتهم إسهاماتهم المتنوعة في السينما والتلفزيون إلى أسماء لامعة محبوبة بين أفراد الأسرة.
وحصل على الجائزة قبل لوبيز الممثلة سكارليت جوهانسون ودوين ”ذا روك” جونسون، وتوم كروز وساندرا بولوك، وروبرت داوني جونيور، وكريس برات وويل سميث وريس ويذرسبون.
وقالت المنتجتان التنفيذيتان ويندي بلاوت وفانيسا وايتوولف في بيان ”إن جينيفر تمثل كل شيء يتعلق بجائزة الجيل. كامرأة تقوم بكل شيء- في التمثيل والغناء والرقص والإنتاج والموضة ومجالات التجميل- جينيفر لوبيز أيقونة خالدة تركت أثرا دائما على السينما والتلفزيون والموسيقى والثقافة.”
كان أول إنجاز للوبيز كراقصة في سلسلة الكوميديا المنفصلة في التسعينيات ”إن ليفينغ كولور”. وبدأت مسيرة تمثيل وحصلت على أول دور بطولة في فيلم ”سيلينا” عام 1997. وشاركت أيضا في أفلام منها ”أناكوندا” و”أوت أوف سايت” و”ذا ويدنغ بلانر” و”هاسلرز” وآخرها ”ماري مي”.
الممثلة البالغة من العمر 52 عاما ستطلق وثائقيا جديدا على “نتفليكس” بعنوان ”هافتايم” في 14 يونيو/ حزيران. ويركز المشروع على النصف الثاني من مسيرتها، وفيه تتذكر محطاتها الشهيرة وتطورها كفنانة.
كمغنية، حظيت لوبيز بنجاحات على قوائم موسيقى البوب والموسيقى اللاتينية بعدد من الألبومات والأغاني ذائعة الصيت. فقد أصدرت أول مشروع لها ”أون ذا سيكس” عام 1999 وتصدرت قائمة أهم 100 أغنية بأغنيات مثل ”إف يو هاد ماي لاف” و”أول آي هاف”.