صحف القاهرة: المصريون يتحدون الإرهاب..حالة مصرية خاصة «جدا»

تحت عنوان «المصريون يتحدون الإرهاب» .. حالة مصرية خاصة «جدا» .. نشرت الصحف المصرية الصادرة اليوم الأحد، تفاصيل الحادث الإرهابى الغاشم الذى استهدف كنيسة مارمينا بحلوان، وحكاية البطل المصرى «عم صلاح» الذى هزم الإرهاب، واستحق لقب شخصية نهاية العام، وإمام مسجد الدسوقي، يؤذن في الناس يطالب المسلمين بحماية «كنيستهم».. بالإضافة إلى نجاح وزارة الداخلية فى إحباط مخططات لحركة حسم الإرهابية كانت تستهدف المصريين فى دور العبادة بالتزامن مع أعياد الميلاد، علاوة على العديد من الملفات ,القضايا المهمة، التى شملت جميع الأصعدة المحلى والعربى والعالمى.

 

 

 

 

 

 

قصة «عم صلاح» بطل هزم الإرهاب.. و«الإمام » الذى أحيا المشاعر الوطنية

المشهد المظلم بعد استشهاد 9 مواطنين جراء إطلاق النيران، برز خلاله مشهد كشف عن المعدن الحقيقى للشعب المصرى، وتحولت الواقعة الإرهابية فى حلوان، لأيقونة شجاعة مصرية تؤكد أن الأواصر المجتمعية أقوى من رصاص الإرهاب الغادر، وتحول «صلاح الموجي»، المواطن المصرى العادى لبطل ينقض على الإرهابى الذى استهدف كنيسة مارمينا، وعرض حياته للخطر فى سبيل إيقاف الإرهابى.. بينما أحيا «الإمام» المشاعر الوطنية فى قلوب المسلمين والأقباط، مطالبا المصلين بحماية الكنيسة.

 

 

 

 

 

«اليقظة» تهزم الإرهاب والمؤامرات

وتصدت أجهزة الأمن المعنية بتأمين كنيسة مارمينا بحلوان لمحاولة إرهابية لتنفيذ هجوم علي الكنيسة وتمكنت القوات من القبض علي الإرهابي بعد اصابته وبحوزته بندقية آلية و5 خزائن و150 طلقة وعبوة متفجرة قبل قيامه بإلقائها علي الكنيسة

 

 

 

 

الأمن الوطنى يحبط أكبر تحرك انتحارى لاستهداف الكنائس فى عيد الميلاد

وضربة أمنية استباقية جديدة وجهها جهاز الأمن الوطنى للإرهابيين قبل تنفيذ مخطط إرهابى ضخم يستهدف مؤسسات الدولة ودور العبادة أثناء عيد الميلاد المجيد، بإشراف تركيا.. واختراق معسكر ضخم للإرهابيين فى صحراء الجيزة، بطريق الكريمات – أطفيح، تدرّب المتطرفون بداخله تمهيدًا للتحرك أثناء عيد الميلاد المجيد، واستهداف الكنائس بواسطة مجموعة من الانتحاريين تم تجهيزهم لهذا الغرض، من عناصر الحركة الإرهابية التى تطلق على نفسها «حسم» الإخوانية.

 

 

 

 

كنائس مصر تتحدى الإرهاب

أعلنت الكنائس القبطية تحديها للإرهاب الغادر، وأكد قادتها انه لن يثني المصريين عن الاحتفال باعياء الميلاد، وممارسة الطقوس وأداء الصلوات. ورفعت قوات الامن استعداداتها لحماية الكنائس بالمحافظات.وقال البابا تواضروس الثاني، بابا الإسكندرية، بطريرك الكرازة المرقسية: الاحتفالات ستقام في ميعادها كما كان مقررًا

 

 

 

 

 

مفيد شهاب: كنت قريبا من ياسر عرفات.. وأعددت له دراسات بشأن القدس

قال الدكتور مفيد شهاب رئيس الجمعية المصرية للقانون الدولي، إنه كان قريبًا من الزعيم الفلسطيني الراحل ياسر عرفات فيما يتعلق بـ«قضية القدس»..وأضاف «شهاب»، في ندوة «الجمعية» حول «عروبة القدس»، أنه أعد عدة دراسات قانونية للجانب الفلسطيني، والتي تم تقديمها للأمم المتحدة، ومجلس الأمن حول «القدس». ولفت إلى أن قرار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بنقل السفارة الأمريكية للقدس هي سابقة جديدة تنذر بموجة من الصراع في الشرق الأوسط رغم تحذيرات العرب.

 

 

 

 

 

توقعات «نوستراداموس» للعام 2018: «تدمير» إسرائيل

قبل ساعات من انتهاء عام 2017، واستقبال العالم لعام جديد، نشر موقع «نوستراداموس» الفرنسى الشهير، اتنبؤاته بأهم الأحداث فى العام الجديد 2018، متوقعا أن يشهد هذا العام حرب عالمية ثالثة، وذلك على وقع مزيد من الكوارث الطبيعية وأزمة اقتصادية عالمية، مرجحا «تدمير» إسرائيل بسبب سياسات الولايات المتحدة الأمريكية.ويعتمد الموقع الفرنسى فى تنبؤاته، على دراسات علماء فكوا ألغاز «نوستراداموس»، المنجم الفرنسى الشهير ميشال دو نوسترادام (1566 ــ 1503)، الذى كان له كتابات تتعلق بتنبؤات لأحداث كبرى حول العالم.

 

 

 

 

 

الانتخابات الرئاسية على الأبواب

وكشفت الهيئة الوطنية للانتخابات، أنها سوف تعلن خلال أيام الجدول الزمني للانتخابات الرئاسية.. ومن المنتظر أن يتم إعلان نتيجة الجولة الأولي للانتخابات في شهر أبريل / نيسانالمقبل. وفي حالة الإعادة سيتم إعلان النتيجة النهائية في أول مايو/ آيار.. وسوف يتضمن الجدول موعد فتح باب الترشح وغلقه.. وموعد الطعون.. وإعلان الكشوف النهائية للمرشحين.. وموعد الدعاية الانتخابية وموعد التصويت.. وموعد إعلان نتيجة المرحلة الأولي.. وموعد التصويت في حالة الإعادة.. وموعد إعلان النتيجة النهائية.

 

 

 

لماذاأعطى البشير سواكن تركيا وليس قطر؟!

وفي مقالات الرأي بصحيفة الأهرام، كتب مكرم محمد أحمد، تحت نفس العنوان: عندما وقف الرئيس التركي رجب طيب أردوغان إلى جوار الرئيس السوداني البشير فوق جزيرة سواكن يحتفلان بتعاقدهما على منح سواكن الجزيرة السودانية على الساحل الغربي للبحر الأحمر هبة من البشير إلى تركيا وكأنه جزء من أملاكه الخاصة كي تكون قاعدة عسكرية تركية على البحر الأحمر تناوئ مصر وتنتهك سيادتها في عمل عدائي من أعمال البشير التي تستهدف التحرش بمصر، رفض أردوغان أن يقول الحقيقة وأن البشير تنازل عن جزء من الأرض السودانية بهدف الإضرار بمصالح مصر والمصريين، وبدلاً من ذلك قال الخبيث أردوغان، أن سواكن سوف تكون معبراً تاريخياً للمعتمرين والحجاج الأتراك إلى ميناء جدة السعودي المقابل على الناحية الأخرى وأن المستثمرين الأتراك سوف يعيدون لها مجدها الديني القديم كمركز للحج والعمرة، في حين لا يذكر التاريخ القريب أو البعيد شيئاً لسواكن يتعلق بالحج أو العمرة، كل ما يذكره التاريخ أنها كانت جزيرة سودانية احتلها السلطان العثماني سليم الأول عام 1517 كي تكون مقراً لحاكم مديرية الحبشة العثمانية وليست معبراً تاريخياً للحج والعمرة كما يقول أردوغان ثم تم ضمها إلى مصر في عصر الخديو إسماعيل مقابل 7500 جنيه مصري يدفعها الخديو للسلطان العثماني.

 

وأضاف: إذا كانت أهداف البشير قد تلاقت مع أهداف أردوغان بحكم أنهما ينتميان لجماعة الإخوان على ضرورة عزل مصر عن إفريقيا بحزام سياسي اقتصادي عسكري تركي يمر عبر أراضي السودان فهو «عشم إبليس» في الجنة، لأن الشعب السوداني لن يقبل ذلك مهما يحاول البشير تزييف وعي السودانيين، وكذلك الأمر مع الشعب التركي الذي يبدي دهشته ومعارضته لإصرار أردوغان على معاداة مصر والمصريين.. بقى أن أقول شيئاً واحداً، حذار من أن يمس غضبنا المتزايد من البشير شعب السودان لأنهم أخوالنا ولأنهم يكرهون في قرارة أنفسهم ما يفعله البشير للإضرار بمصر والمصريين، وأكاد أقول إنه ليس هناك سوى البشير يتمنى أن يقع بعض المصريين في هذا الخطأ الفادح ويسيئوا للشعب السوداني الشقيق، حمى الله وادي النيل مصر والسودان من شرور البشير الذي جاوز كل الحدود.

 

 

 

ونشرت صحيفة الأخبار «كاريكاتير» عن تمنيات العام الجديد 2018

 

 

[covid19-ultimate-card region=”EG” region-name=”مصر” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]

[covid19-ultimate-card region=”AE” region-name=”الإمارات العربية المتحدة” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]

[covid19-ultimate-card region=”PS” region-name=”فلسطين” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]

[covid19-ultimate-card region-name=”العالم” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]