«محاولة انتحار فاشلة» تثير السخرية على فيسبوك

أثارت رسالة انتحار تركتها فتاة قبل أيام مواقع التواصل الاجتماعي، والفتاة المزعومة تبلغ 18 عاما قتلت نفسها بسبب معاملة شقيقها السيئة والذي انهال عليها ضربا عندما شاهدها وهي تدخن.

رواد فيسبوك

وكالنار في الهشيم تداول مستخدمو مواقع التواصل الاجتماعي الرسالة التي تركتها الفتاة تشرح فيها دوافعها نحو الانتحار، وانقسمت الآراء حول تلك الرسالة، البعض شكك فيها، وآخرون نسبوا الرسالة لشخص آخر، وفريق ثالث استنكر فعل الانتحار، لكن يبدو أن تجربة الفتاة المنتحرة لم تنته حتى الآن إذ تطل اليوم علينا مشكلة الانتحار من جديد عبر موقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك» حيث دعا البعض إلى فتح نقاش عن محاولات الانتحار التي مارسوها من خلال تدشين مناسبة «احكي لنا عن محاولة انتحار فاشلة».

وتفاعل عدد كبير من الشباب في الحوار  ولكن بشكل كوميدي، حيث لا تسمح الثقافة الإسلامية والمسيحية في الشرق بالانتحار، إذ يعد المنتحر قاتلا.

231314WEF

123

فالانتحار في الإسلام معصية، يأثم فاعله، وفي معظم أشكال المسيحية، يُعتبر الانتحار خطيئة، أما اليهودية فتعتبر الانتحار بمثابة إنكار لخير الله في العالم.

لكن على الرغم من معارضة أغلب الثقافات للانتحار فإن المعدلات في ارتفاع مستمر، واعتبارًا من عام 2009 2008، أصبح الانتحار هو السبب الرئيسي العاشر للوفاة في العالم، حيث أنه المسؤول عن وفاة نحو من 800,000 إلى مليون شخص سنويًا، محققًا معدل وفيات قدره 11.6 لكل 100,000 شخص سنويًا.

ووفقا للطبيب الأمريكي ديفيد جيتلاين فقد زادت معدلات الانتحار بنسبة 60% منذ عام 1960 إلى عام 2012، وظهرت هذه الزيادات في المقام الأول في بلدان العالم النامي.

وفي العالم هناك ما بين 10 و40 محاولة انتحار فاشلة مقابل كل حالة انتحار تُفضي إلى الموت.

وتتميز كل من ليتوانيا واليابان والمجر بأعلى المعدلات في هذا الصدد، أما البلدان التي لديها أكبر عدد مطلق من حالات الانتحار فهي الصين والهند، واللتان لديهما أكثر من نصف مجموع الحالات على مستوى العالم.
ويعد الانتحار في الصين السبب الرئيسي الخامس للوفاة.

في التقرير التالي نستعرض كيف يرى الشعب المصري الانتحار من خلال تصفح مناسبة «أحكلنآ عن محاولة انتحار فاشلة»:

1323

4234234

 

NHFGDFGD

 

MGMGMMM

 

242424242424

 

GRTRFGGVBGV

 

3123123

[covid19-ultimate-card region=”EG” region-name=”مصر” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]

[covid19-ultimate-card region=”AE” region-name=”الإمارات العربية المتحدة” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]

[covid19-ultimate-card region=”PS” region-name=”فلسطين” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]

[covid19-ultimate-card region-name=”العالم” confirmed-label=”اجمالي الحالات” confirmed-24h=”true” confirmed-24h-label=”الحالات الجديدة” deaths-label=”اجمالي الوفيات” deaths-24h=”true” deaths-24h-label=”الوفيات الجديدة” deaths-rate=”true” deaths-rate-label=”نسبة الوفيات” recovered-label=”المتعافون” active-label=”حالات تحت العلاج” font-color=”#ffffff” bg-color=”#0c3278″ bg-position=”right” rtl=”true” last-update=”Y-m-d H:i” last-update-label=”تم تحديث البيانات في :”]