صور| أبرز إطلالات كيم كارديشيان في 2016

تواجه كيم كارداشيان حملة هجوم عنيف بعد أن روجت أن الرنين المغناطيسي على كامل الجسم يعطي فرصة لاكتشاف السرطانات قبل سنوات من الإصابة.
وشاركت نجمة تلفزيون الواقع صور الرنين المغناطيسي الخاص بها، مشيدة بالتكنولوجيا باعتبارها «منقذة للحياة». وهو ما لا يؤكده أي مصدر طبي.

 

View this post on Instagram

 

A post shared by Kim Kardashian (@kimkardashian)

وواجهت كيم حملة من العاملين في الحقل الطبي رغم تلقيها أكثر من مليوني إعجاب على منشورها، بسبب ترويجها لفحوصات تتكلف 2500 دولار ولا يغطيها التأمين الصحي.

وهذه ليست المرة الأولى التي يتم فيها انتقاد كارداشيان لترويجها لموضات جديدة متعلقة بالصحة، دون سند علمي، وبتكلفة عالية.
ومن التقاليع التي روجت لها كيم كارديشان سابقا، شاي المناعة وأنواع من الفيتامينات، والشفاء الروحي، وهو ما جعلها في مرمى نيران المتخصصين.

وبحسب موقع فيجور تايمز، فإن الكلية الأمريكية للطب الوقائي لا توصي بإجراء فحوصات لكامل الجسم للأفراد الذين لا تظهر عليهم أعراض، بسبب نقص الأدلة المتعلقة بفعاليتها. بالإضافة إلى ذلك، فإن الفحوصات الشبيهة بالرنين المغناطيسي لا تكشف العديد من الأمراض السائدة في الولايات المتحدة، مثل مرض السكري وأمراض القلب وارتفاع ضغط الدم وارتفاع ضغط الدم وارتفاع الكوليسترول.

علاوة على ذلك ، فإن ادعاء كارداشيان بأن فحص Prenuvo يشبه التصوير بالرنين المغناطيسي بدون إشعاع يعتبر مضللًا، لأن فحوصات التصوير بالرنين المغناطيسي العادية لا تنطوي على إشعاع.

تقدمت رئيسة وزراء فنلندا باعتذار بعد نشر صورة لناشطتين تتبادلان القبل وتتظاهران عاريات الصدر في مقر إقامتها الرسمي.

تأتي الصورة بعد أيام من انتشار مقطع مسجل مصور يظهر رئيسة الوزراء سانا مارين وهي ترقص وتغني مع أصدقائها، ما أثار جدلا حول أحقية رئيسة الحكومة البالغة من العمر 36 عاما في الإفراط في الاحتفال.

وأكدت مارين أن الصورة التقطت في حمام بمقر الإقامة الرسمي لرؤساء الوزراء الفنلنديين بعد مهرجان موسيقي في أوائل يوليو/ تموز.

ولم تظهر مارين في الصورة، لكن سيدتين ظهرتا في الصورة عاريتا الصدر وتحملان لافتة تحمل اسم ”فنلندا”.

ووفقا للتقارير، فإن إحدى المرأتين، التي وصفت بأنها مؤثرة على وسائل التواصل الاجتماعي، نشرت الصورة ، التي أزيلت بعد وقت قصير من بدء وسائل الإعلام نشرها.

وقالت مارين يوم الثلاثاء لإذاعة واي إل إي الفنلندية ”في رأيي هذه الصورة غير مناسبة، أعتذر عن ذلك. ما كان ينبغي التقاط مثل تلك الصورة”.

أصبحت سنة 2020 السنة الأعلى حرارة على الإطلاق عالمياً بالتساوي مع 2016، على ما كشفت الجمعة خدمة “كوبرنيكوس” الأوروبية لمراقبة الغلاف الجوي، مما يشكّل مسك الختام لعقد شهد درجات حرارة قياسية تعكس ظاهرة الاحتباس الحراري.

وانتهت سنة 2020 بمعدل حرارة أعلى بـ1,25 درجة مئوية من ذلك المسجّل ما قبل العصر الصناعي، وهو المعدّل نفسه الذي سجّل عام 2016.

لكن الفارق أن 2016 شهدت ظاهرة “إل نينيو” قوية، وهي ظاهرة طبيعية تتسبب بارتفاع درجات الحرارة، ولو شهدتها 2020 لكان ارتفع معدل الحرارة فيها بما بين 0,1 و0,2 درجة، بحسب العلماء.